فقد الفن العربي السيدة نجاح سلام التي اشتهرت بأغنية "حوّل يا غنّام".
الخميس ٢٨ سبتمبر ٢٠٢٣
اشتهرت نجاح سلام بأغانيها في معظم البلاد العربية، وقد عُرفت بأدائها للأغاني الوطنية والابتهالات الدينية، وهي حاصلة على جائزة الـ"أوسكا" من جمعية تكريم عمالقة الفن العربي في الولايات المتحدة عام 1995. جاءت بدايتها في الغناء من خلال الحفلات المدرسية التي كانت تُقام في نهاية كل عام دراسي. وفي العام 1948 صحبها والدها إلى القاهرة حيث عرّفها إلى كبار الفنانين مثل أم كلثوم والموسيقار فريد الأطرش وشقيقته المطربة أسمهان والشيخ زكريا أحمد وغيرهم. وفي عام 1949 سجّلت سلام أول أغانيها وهي "حول يا غنام"، ثم أغنية يا "جارحة قلبي". وبعدما احترفت الغناء، غنّت في كلٍ من حلب ودمشق وبغداد ورام الله. وفي بداية العام 1950 عادت إلى لبنان لتسجيل بعض الأغاني للإذاعة اللبنانية. أما انطلاقتها السينمائية فكانت من خلال فيلم "على كيفك" مع السيدة ليلى فوزي، ثم فيلم "ابن ذوات" الذي قدّمت خلاله أغنيات عدة منها: "برهوم حاكيني" و"الشاب الأسمر"، بعدها مثّلت في فيلم "الدنيا لما تضحك" مع شكري سرحان وإسماعيل ياسين، وشاركت في فيلم "الكمساريات الفاتنات" مع كارم محمود.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.