تخطط "سامسونغ" لإحداث تغيير جذري في تصميم هواتفها الذكية الرائدة.
الأحد ٠٨ أكتوبر ٢٠٢٣
تعتمد "سامسونغ" في تغييراتها إطارا مصنوعا من معدن التيتانيوم في هواتف "غالاكسي أس 24" المنتظرة. أشارت تقاريرإلى أن "سامسو نغ" سوف تستخدم الإطار المصنوع من التيتانيوم في صناعة إطار "غالاكسي أس 24 ألترا"، إلا أن مصادر أخرى أكّدت أن الشركة الكورية تختبر الإطار الجديد في جميع الإصدارات، ومنها الإصدار الأساسيّ وإصدار بلس أيضًا. وتُستخدم سبائك التيتانيوم في مجال الطيران والفضاء، وتُبنى بها المركبات الفضائية، بالنظر إلى أن التيتانيوم يُعدّ من أفضل المعادن من حيث نسبة القوة إلى الوزن؛ لذا فهو أخف وأكثر متانةً مقارنةً بالفولاذ، وأقوى بمرّتين مقارنةً بالألومنيوم. ويتمتع معدن التيتانيوم أيضًا بمقاومة عالية للحرارة والتآكل، ويوصّل الحرارة بدرجة منخفضة، ولا يبدّدها، بل يحافظ عليها بكفاءة عالية، بالرغم من أنه مرتفع التكلفة. وكانت "أبل" طرحت هواتف "أيفون 15 برو" و"أيفون 15 برو ماكس" حديثًا بإطار خارجيّ مصنوع من التيتانيوم، ممّا ساهم في تقليل وزنها بشكل ملموس. لكنها استخدمت الألومنيوم في صناعة الإطار الداخلي والهيكل الأساسي للاستفادة من مزايا التيتانيوم وتفاديًا لعيوبه. ومن المتوقع أن تتبع "سامسونغ" في هواتف جالاكسي S24 المنتظرة الطريقة نفسها التي اتبعتها "أبل" في هواتف "أيفون 15 برو". وكانت "سامسونغ" قد كشفت رسميًا عن معالج إكسينوس 2400 الذي تنوي استخدامه في هواتف غالاكسي S24 المنتظرة مطلع العام المقبل.
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.