طلبت السفارة الأميركية من مواطنيها في لبنان «توخّي الحذر، لأنّ الوضع في إسرائيل لا يزال غير قابل للتنبّؤ».
الإثنين ٠٩ أكتوبر ٢٠٢٣
نشرت السفارة الاميركية ليلاً تحذيراً عبر منصة «إكس» توجّهت فيه إلى رعاياها في قبرص والأردن ومصر ولبنان قائلةً: «لا يزال الوضع في إسرائيل غير قابل للتنبؤ، ويجب على المواطنين الأميركيين في جميع أنحاء المنطقة توخي الحذر». وأضافت: «يجب على الأفراد اتّباع نصيحة الحكومة المحلية لزيادة وعيهم الأمني، وتجنب المناطق المحيطة بالتظاهرات، والتحقّق من وسائل الإعلام المحلية للحصول على التحديثات والتحذيرات المرورية. ويجب على مواطني الولايات المتحدة الذين يحتاجون إلى المساعدة الاتصال بأقرب سفارة أو قنصلية أميركية». ونصحت السفارة «المواطنين الأميركيين الذين يرغبون في مغادرة المنطقة التحقق من حال المعابر الحدودية أو التحقق من الرحلات الجوية في المطارات القريبة».
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».