انطلقت اليوم قمّة دول الخليج العربية ودول رابطة جنوب شرق آسيا "آسيان".
الجمعة ٢٠ أكتوبر ٢٠٢٣
قال ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان في افتتاح قمّة دول الخليج العربية ودول رابطة جنوب شرق آسيا "آسيان": "ندعم الوصول لحل دائم للقضية الفلسطينية، ونرفض استهداف المدنيين في غزّة". وأضاف: "يؤلمنا ما تشهده غزة من عنف متصاعد يدفع ثمنه الأبرياء... نرفض استهداف المدنيين بأي شكل وتحت أي ذريعة، وينبغي وقف العمليات العسكرية التي تمسّ حياة المدنيين والبنى التحتية"، مؤكداً أنّه "يجب تهيئة الظروف لعودة الاستقرار والوصول لحل عادل وإقامة دولة فلسطينية على حدود 1967". وحول مجموعة "آسيان"، قال بن سلمان: "نتطلّع لتعزيز العلاقات مع دول آسيان بجميع المجالات، وحجم التجارة مع دول آسيان بلغ 8 في المئة من حجم تجارة دول الخليج". وتجمع الدول روابط مشتركة على رأسها الموقع الاستراتيجي والتقدم الاقتصادي، وتوطيد الشراكات الاستثمارية الدولية، والتنمية الثقافية، وتعزيز السلام والاستقرار الدولي. ويعود تاريخ العلاقات بين دول مجلس التعاون ودول رابطة الآسيان، إلى آذار 1986، حينما قرّر المجلس الوزاري في دورته الثامنة عشر الموافقة على إجراء اتصالات أولية مع رابطة دول جنوب شرق آسيا "الآسيان"، كما قرر المجلس الموافقة على فتح حوارات اقتصادية وبحث سبل تعزيز التعاون بينهما. وتأتي أهمية العلاقة بين دول المجلس ورابطة الآسيان من خلال تعزيز السلام والازدهار وتحقيق الرفاهية لشعوبهما.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.