أعلنت طيران الشرق الاوسط" تخفيض عدد رحلاتها وإعادة جدولتها ابتداء من فجر الاحد.
السبت ٢١ أكتوبر ٢٠٢٣
اعلنت شركة طيران الشرق الأوسط - الخطوط الجوية اللبنانية، في بيان، أنه "بسبب الظروف التي تمر بها المنطقة ونتيجة تخفيض الغطاء التأميني ضد مخاطر الحرب على الطيران في لبنان، وبما أن شركة طيران الشرق الأوسط تسعى دائما الى إبقاء جسر التواصل بين لبنان والخارج، فقد عمدت الشركة الى تخفيض عدد رحلاتها وإعادة جدولتها إبتداء من فجر يوم الأحد الواقع فيه 22 تشرين الأول 2023. أما بالنسبة ليوم غد السبت الواقع فيه 21 تشرين الأول فقد تم الإبقاء على جدول الرحلات المعتاد بإستثناء الرحلات التالية التي تم الغاؤها. الحوت: وكان رئيس مجلس إدارة شركة "طيران الشرق الأوسط" محمد الحوت قد اعلن أننا "تلقينا إشارة الغاء التأمين ويسري مفعولها يوم الأحد وشركات التأمين سمحت لنا بتسيير رحلات مع خفض التأمين بقيمة 80%". وأكد الحوت أنه "لا يوجد لدينا معلومات حول إستهداف المطار وكل المعطيات التي وصلتنا تؤكد أن التصعيد جنوباً سيبقى ضمن قواعد الإشتباك". وتابع: "سنصدر جدول رحلات ديناميكي لكي نؤمن أغلبية المسافرين للوصول الى وجهاتهم".
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».