ارتفع عدد شهداء حزب الله في حرب الجنوب ضدّ الجيش الاسرائيلي.
الأربعاء ٢٥ أكتوبر ٢٠٢٣
أفاد مراسل الجزيرة بأن حزب الله اللبناني نعى مقاتلين اثنين استشهدا في مواجهات مع القوات الإسرائيلية. وبذلك يرتفع عدد الذين قتلوا إلى 11 في الساعات الـ24 الماضية، وإلى نحو 40 منذ اندلاع الاشتباكات. ويقدر محللون سياسيون قريبون من الحزب أنّ الحزب يحقق استهدافات مباشرة في الجانب الاسرائيلي فسقط لهذا الجيش بحدود الأربعين إصابة. ووجّه نصرالله، رسالة إلى المعنيّين في الوحدات والمؤسّسات الإعلامية في "حزب الله". وجاء في نصّ الرسالة: "بسم الله الرحمن الرحيم، جانب الإخوة المعنيّين في الوحدات والمؤسّسات الإعلامية في حزب الله حفظهم الله تعالى، االسلام عليكم. انسجاماً مع حقيقة المعركة القائمة الآن مع العدوّ الصهيوني منذ تشرين الأول مع طوفان الأقصى، وتأكيداً على هوية التضحيات التي تقدّم في سبيل الله تعالى على حدودنا اللبنانية مع فلسطين المحتلّة يرجى اعتماد تسمية الشهداء الذين ارتقوا من 7 تشرين الأول بالشهداء على طريق القدس، والإعلان عن ارتقاء أي شهيد جديد بالشهيد على طريق القدس، في بيانات النعي أو مسيرات التشييع أو مناسبات الذكرى أو ما شاكل ذلك".
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.