تشارك ايران على أعلى مستوى بقمة منظمة التعاون الاسلامي في الرياض.
الإثنين ٠٦ نوفمبر ٢٠٢٣
أفاد موقع اعتماد الإيراني على الإنترنت بأن الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي سيتوجه إلى السعودية للمشاركة في قمة منظمة التعاون الإسلامي. وفي حين لم يتأكد الخبر رسميا، الا أنّه يأتي بعدما تلقى، الشهر الماضي، ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان اتصالا هاتفيا من الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، بحثا خلاله التصعيد العسكري الإسرائيلي في قطاع غزة ومحيطها، وتقاطعت مواقف الجانبين عند ضرورة وقف اطلاق النار وتحييد المدنيين، علما أنّ السعودية تطرح حلّ الدولتين كمدخل لسلام الشرق الأوسط. وكانت هذه أول مكالمة هاتفية بين الزعيمين منذ اتفاق بكين. وكان وزير الخارجية الايرانية حسين عبد الأمير عبد اللهيان أشار من بيروت الى توافق سعودي ايراني بشأن غزة. بيان الدعوة للقمة الاسلامية: وأعلنت منظمة التعاون الإسلامي عقد قمة طارئة الأحد المقبل في العاصمة السعودية الرياض، لبحث العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة مع دخول القصف الإسرائيلي على القطاع يومه الـ31. وفي بيان للمنظمة (اليوم الاثنين) تقرر عقد قمة طارئة لمنظمة التعاون الإسلامي في 12 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري بناء على دعوة من السعودية بصفتها رئيسة القمة الحالية. وأورد البيان أن القمة ستعقد "الأحد المقبل في مدينة الرياض بهدف بحث العدوان الإسرائيلي الغاشم على الشعب الفلسطيني"، دون مزيد من التفاصيل. وفي 18 تشرين الأول الماضي عقدت منظمة التعاون الإسلامي اجتماعا على مستوى وزراء الخارجية بشأن حرب غزة، ودعا إلى وقف إطلاق النار فورا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.