تتجه اسرائيل الى توسيع دائرة الحرب مع تنامي المجازر في المستشفيات والمدارس في ظل عجز دولي وعربي واسلامي عن لجم الوحشية الاسرائيلية.
الأحد ١٩ نوفمبر ٢٠٢٣
تستعد إسرائيل على ما يبدو لتوسيع هجومها إلى جنوب غزة بعد أن أدت الغارات الجوية إلى مقتل عشرات الفلسطينيين، بما في ذلك مدنيون كانوا يحتمون في مدرستين.
المستشفى "منطقة الموت": ومع دخول الصراع أسبوعه السابع، رفعت السلطات في قطاع غزة عدد القتلى إلى 12300، من بينهم 5000 طفل. وجعلت إسرائيل من مستشفى الشفاء في مدينة غزة مركزاً أساسياً لتقدمها البري في شمال القطاع، ووصفها فريق بقيادة منظمة الصحة العالمية زار الشفاء بأنها "منطقة موت" مع وجود آثار إطلاق نار وقصف ومقبرة جماعية عند مدخلها. وفي مكان آخر في الشمال، قال المفوض العام للأونروا، فيليب لازاريني، على منصة التواصل الاجتماعي X، إن إسرائيل قصفت مدرستين تابعتين للوكالة. وأضاف أن أكثر من 4000 مدني لجأوا إلى إحداها.
سجّل الموفد الأميركي أموس هوكستين مفاجأة في جولته اللبنانية بلقائه الرئيس ميشال عون وسمير جعجع.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان "وسط محادثات الهدنة.. الجيش اللبناني محاصر بين أزمات السياسة والتمويل".
لا تزال زيارات القيادات الإيرانية الى لبنان تزامناً مع مداولات وقف اطلاق النار تثير التساؤلات.
التقط المصوّر اللبناني نبيل اسماعيل ابتسامات معبّرة للسيد لاريجاني في بيروت.
تواصل اسرائيل حربها ضدّ حزب الله رافعة شروطاً قاسية لوقف اطلاق النار.
ذكرت صيفة Detroit free press أنّ الرئيس دونال ترامب وقّع بياناً تعهد فيه احلال السلام في الشرق الأوسط.
يواكب اللبنانيون حركة فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأميركية بحذر تزامنا مع غياب المبادرات الوطنية للخروج من "نكبة" الحرب.
أكد المرجعية الشيعية العالمية في النجف الأشرف السيد علي السيستاني على أحادية السلاح للدولة العراقية.
برزت في الساعات الماضية انتقادات من مقربين من الرئيس نبيه بري لبكركي والاشادة بوليد جنبلاط.
يواصل الجيش الاسرائيلي حربه على لبنان في معركة متوحشة لا حدود زمنية لها.