يرتقب أن يتم خلال الساعات المقبلة إطلاق مزيد من الاسرى من الجانبين الفلسطيني والاسرائيلي.
الثلاثاء ٢٨ نوفمبر ٢٠٢٣
امتدت الهدنة بين إسرائيل وحماس في قطاع غزة لليوم الخامس مع استكمال الجانبين إطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين والفلسطينيين المحتجزين ويبدو أنهما على وشك إطلاق سراح المزيد مع توقف القتال. ذكرت إسرائيل إن 11 إسرائيليا عادوا إلى ديارهم من قطاع غزة يوم الاثنين، ليصل إجمالي الرهائن الإسرائيليين والأجانب الذين أفرجت عنهم الحركة الفلسطينية منذ يوم الجمعة بموجب الهدنة إلى 69. وأعلن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي أنّ الحكومة وافقت على إضافة 50 سجينة إلى قائمة السجناء الفلسطينيين لاحتمال إطلاق سراحهم إذا تم إطلاق سراح المزيد من الرهائن الإسرائيليين. وتراجع حماس الشروط التي بموجبها ستطلق سراح الرهائن بالإضافة إلى النساء والأطفال الذين أفرجت عنهم بالفعل. قال خليل الحية المسؤول في حماس: "نأمل أن يلتزم الاحتلال (الإسرائيلي) خلال اليومين المقبلين لأننا نسعى لاتفاق جديد غير النساء والأطفال، حيث يمكننا مبادلة الفئات الأخرى التي لدينا". وأضاف أن ذلك سيتطلب "المضي نحو فترة زمنية إضافية لمواصلة تبادل الأشخاص في هذه المرحلة". وتلقت الحكومة الإسرائيلية قائمة بأسماء الرهائن الذين من المتوقع إطلاق سراحهم يوم الثلاثاء، حسبما ذكر راديو الجيش الإسرائيلي نقلا عن مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي. وذكر موقع أكسيوس الإخباري أن القائمة تضم 10 رهائن. قالت مصلحة السجون الإسرائيلية إنه تم إطلاق سراح 33 سجينًا فلسطينيًا يوم الاثنين من سجن عوفر الإسرائيلي في الضفة الغربية المحتلة ومن مركز احتجاز في القدس، ليصل إجمالي عدد الفلسطينيين الذين أفرجت عنهم منذ يوم الجمعة إلى 150.
تتعاكس الاتجاهات بين ايران وحزب الله في التفاوض على السلاح النووي والتقليدي.
حسم رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون مصير سلاح الحزب بحصره بيد الدولة في العام 2025 .
كشف الرئيس جوزاف عون عن حوار ثنائي بين رئاسة الجمهورية و"الحزب" بشأن حصرية السلاح.
ينتظر لبنان والمجوعات الاقليمية الموالية لايران نتائج المفاوضات بشأن الملف النووي لتحديد إطار المرحلة المقبلة.
يتذكّر اللبنانيون اندلاع الحرب اللبنانية من دون أن ينخرطوا فعليا في محو آثارها المستمرة حاليا بالخلاف على سلاح حزب الله.
سوّق الجانب اللبناني معلومات ايجابية عن نتائج زيارة الموفدة الاميركية مورغان أورتاغوس.
ترتفع مستويات الضغط على لبنان في مواجهة تداعيات فتح جبهة المساندة في الجنوب.
شكلّت الضربة الاسرائيلية الثانية للضاحية الجنوبية صدمة في عيد الفطر وأثبتت أنّ الجيش الاسرائيلي ماض في حربه من دون ضوابط.
تتجه مفاوضات ترسيم الحدود البرية وتنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار الى زوايا أميركية واسرائيلية تقترب من التطبيع.
يتمنى موقع ليبانون تابلويد لكل العرب والمسلمين فطرا سعيدا .