يواصل الجيش الاسرائيلي عملياته في جنوب غزة في مواجهة مقاومة من الفصائل الفلسطينية.
الإثنين ٠٤ ديسمبر ٢٠٢٣
وسّع الجيش الإسرائيلي اليوم عملياته في قطاع غزة حيث يتزايد عدد القتلى المدنيين الفلسطينيين وسط مؤشّرات جديدة على تمدّد النزاع في المنطقة مع تسجيل حوادث في نهاية الأسبوع المنصرم في العراق والبحر الأحمر. وقال المتحدث باسم الجيش دانيال هاغاري مساء الأحد إن "الجيش الإسرائيلي يواصل توسيع عمليته البرية ضد #حماس في كل أنحاء قطاع غزة"، مضيفاً "الجيش يعمل في كل مكان توجد فيه معاقل لحماس". ويشن الجنود الإسرائيليون هجوماً برياً منذ 27 تشرين الأول في شمال غزة حيث سيطروا على مناطق عدة. ومنذ استئناف القتال الجمعة بعد انتهاء هدنة استمرّت أسبوعاً مع حركة حماس ركز الجيش في شكل أساسي على الضربات الجوية. وليلاً أسفرت غارة على مدخل مستشفى كمال عدوان في شمال غزة عن مقتل أشخاص عدة وفق وكالة الأنباء الفلسطينية وفا. واتّهمت حكومة حماس في بيان الجيش الإسرائيلي بارتكاب "انتهاك خطير" للقانون الإنساني الدولي. وأعلنت وزارة الصحة التابعة لحماس الأحد ارتفاع حصيلة القتلى جراء القصف الإسرائيلي على قطاع غزة منذ 7 تشرين الأول إلى 15523 قتيلاً، 70 في المئة منهم نساء وأطفال. وقال المتحدث باسم الوزارة أشرف القدرة إنه أمكن خلال الساعات الماضية انتشال 316 قتيلاً و664 جريحاً فقط من تحت الأنقاض ونقلهم إلى المستشفيات لكن كثيرين آخرين ما زالوا تحت الأنقاض، فيما تواصل حصيلة الضحايا الارتفاع منذ انتهاء الهدنة. وأعلن الجيش الإسرائيلي الأحد أنه شن زهاء عشرة آلاف ضربة جوية منذ بداية الحرب. وفي جنوب قطاع غزة استهدفت ضربات مكثفة منذ الجمعة مدينة خان يونس ومحيطها حيث يحذر الجيش الإسرائيلي يومياً السكان عبر منشورات يلقيها جواً على بعض الأحياء من "هجوم رهيب وشيك"، داعياً السكان إلى المغادرة. وتعاني مستشفيات جنوب القطاع فوضى في ظل تدفق أعداد كبيرة من الجرحى تفوق قدرتها الاستيعابية فيما نفدت مخزونات الوقود فيها لتشغيل مولدات الكهرباء.
لا يزال الانقسام عميقا بشأن مشاركة المغتربين في الانتخابات بين جبهة الرئيس بري والتيار الوطني الحر وبين القوات اللبنانية وحلفائها.
يلقي الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الضوء على زمني الصفاء والجفاء بين الرئيس فؤاد شهاب والبطريرك المعوشي.
شكلت قمة شرم الشيخ مفصلا دوليا واقليميا في منطقة الشرق الأوسط لها انعكاساتها على لبنان.
يتناول الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السلام المتوقع في الاقليم كفجر مرتجى.
القى الرئيس الاميركي دونالد ترامب كلمة في الكنيست الاسرائيلي.
يستحضر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر المسيح ليجعل من جنوب لبنان أرضا مباركة.
تنتظر منطقة الشرق الأوسط زيارة الرئيس دونالد ترامب التاريخية مستذكرة خطاب الرئيس براك أوباما في القاهرة الذي شدد على حل الدولتين والتنوع الديني بما فيه لبنان.
في ذكرى السابع من أكتوبر تكاثرت الأسئلة بشأن مستقبل القضية الفلسطينية ولبنان.
لم يترك الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رحيل المسرحي جورج زكّا من دون كلمة وداع لمن تشط علي خشبة المسرح والإخراج الاذاعي وإبداعات كتابية أخرى.
من المتوقع أن تنعكس الموافقة الجزئية لحركة حماس على خطة ترامب لسلام غزة على لبنان.