اتفقت الهيئات الاقتصادية والاتحاد العمالي على بدل النقل وأجلت الأجور.
الجمعة ٠٥ يناير ٢٠٢٤
أعلنت الهيئات الاقتصادية برئاسة الوزير السابق محمد شقير والااتحاد العمالي العام برئاسة بشارة الأسمر في بيان مشترك اليوم، توصلهما إلى اتفاق خلال لقاء جمع شقير والأسمر مساء أمس، في ما خص الأجور وبدل النقل، وقضى الاتفاق بالآتي: - رفع بدل النقل من 250 ألف ليرة الى 450 الف ليرة كل يوم عمل أسوة بالقطاع العام. - البحث في موضوع الأجور في فترة لاحقة. وأوضح البيان ان "البحث في موضوع الأجور في فترة لاحقة يأتي على خلفية التداعيات الإقتصادية السلبية والخسائر التي تكبدتها المؤسسات نتيجة حرب غزة والأحداث في جنوب لبنان وعدم قدرتها على تحمل اي أعباء إضافية، مشيراً الى أن هذا الموضوع سيتم مناقشته في وقت لاحق بعد استتباب الأوضاع وعودة النشاط الإقتصادي الى وضعه الطبيعي السابق لحرب غزة. وأعلن الطرفان استمرار التواصل والتشاور لمواكبة الأوضاع وإتخاذ المواقف المناسبة لتدعيم الأوضاع الإقتصادية والإجتماعية. واتفق الطرفان على وضع وزير العمل في حكومة تصريف الأعمال مصطفى بيرم في جو الاتفاق ليأخذ الموضوع مساره القانوني".
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.