احتفظ الرياضي بيروت بطل لبنان في كرة السلة بلقب بطولة دورة دبي الدولية.
الأحد ٢٨ يناير ٢٠٢٤
رفع الرياضي بيروت بطل لبنان رصيده الى تسعة القاب، بإحرازه النسخة ال33 بفوزه على سترونغ الفيليبيني 77 - 74 بثلاثية قاتلة من المصري المجنس لبنانيا اسماعيل احمد سددها مع دوي الصافرة الاكترونية العملاقة، ايذانا بنهاية المباراة اثر تمريرة من تحت السلة من وائل عرقجي المحاصر بلاعبين من الفريق الخصم. وشهدت المباراة النهائية التي اجريت مساء اليوم في قاعة نادي النصر جمهور غفير من ابناء الجاليتين اللبنانية والفيليبينية. وتمكن الفريق اللبناني بصفوفه المنظمة وخصوصا في الدفاع، من التغلب على النجومية الفردية للاعبي الفريق الفيليبيني، وفي طليعتهم نجم الدوري الاميركي الشمالي لكرة السلة للمحترفين "ان بي آي" الاميركي دوايت هوارد. وابتعد الرياضي بفارق عن منافسه منذ بداية المباراة، وبلغ في غالبية فترات الشوطين الثالث والثاني 17 نقطة. الا ان الفريق الفيليبيني تمكن من العودة والتقدم للمرة الاولى في الشوط الرابع الاخير 62 - 61. وكان الفريقان بلغا المباراة النهائية بسجل نظيف من الخسارة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.
تتقدم المواجهة المفتوحة بين ايران واسرائيل الى مربعات جديدة والعالم يترقب.
لم تتضح صورة ما ستؤول اليه الحرب الاسرائيلية على ايران لكن لا بد من استرجاع صورة النكسة بعد حرب العام ١٩٦٧.