عقدت الهيئات الإقتصادية اللبنانية إجتماعاً للقطاعات المعنية بالضريبة.
الثلاثاء ٠٦ فبراير ٢٠٢٤
ترأس رئيس الهيئات الإقتصادية اللبنانية الوزير السابق محمد شقير إجتماعاً اليوم في مقر غرفة بيروت وجبل لبنان، للقطاعات المعنية بالضريبة على الدعم بنسبة 10% والمستحدثة في موازنة عام 2024، وتناول البحث سبل "مواجهة هذا البند الضريبي الجائر" ومنع ضرره الكبير على المؤسسات الخاصة الشرعية التي إلتزمت إلتزاماً كاملاً بآلية الدعم. وبعد نقاش مطول، أصدر المجتعون بياناً أكدوا فيه إعتراضهم الشديد على هذه الضريبة كونها غير عادلة ومجحفة بحق المؤسسات الشرعية التي إلتزمت بمندرجات آلية الدعم التي وضعتها الحكومة، مسجلين الآتي: - ان هذه الضريبة تساوي بين المؤسسات التي إلتزمت بشكل كامل بآلية الدعم والمؤسسات والافراد المرتكبين. إن فرض مثل هذه الضريبة على المؤسسات الشرعية الملتزمة من شأنه إسقاطها وشطبها من الوجود. - إن هذا البند أُسقِط في آخر لحظات جلسة إقرار الموازنة ومن دون مروره بلجنة المال والموازنة، وهو غير مبني على أي دراسة مالية وإقتصادية وإدارية، فضلاً عن كونه مبهماً وغير واضح، كما أنه يخلق الكثير من اللغط ويترك الباب واسعاً للإستنسابية . -لا يوجد أي دراسة تعطي أرقاماً محددة عن قيمة الإيرادات التي ستوفرها هذه الضريبة، في حين أن موازنة العام 2024 قد حققت التوازن المالي من دون هذا البند . - إن إقرار مثل هذا البند بصيغته الحالية يطرح الكثير من علامات الإستفهام حول النية المبيتة حيال الإقتصاد الوطني والمؤسسات الشرعية . وختم المجتمعون البيان بإعلان دعمهم الكامل لأي تحرك تقوم به السلطات المعنية لاعادة الأمور إلى نصابها ووضعها في إطارها الصحيح مؤكدين في الوقت نفسهم أنهم سيواصلون التحرك والتواصل مع المعنيين لوضع الأمور في نصابها لإحقاق الحق وحفاظاً على القطاع الخاص الشرعي المسؤولين.
اتهم حزب الله جهه تفتعل الذرائع المشبوهة لاستمرار العدوان من خلال اطلاق الصواريخ.
طالب مسؤولون في البيت الابيض الحكومة اللبنانية ضرورة السيطرة الكاملة على الجنوب.
تتجه الحكومة في الساعات المقبلة الى اطلاق دفعة أولى من التعيينات وما سُرّب منها لا يوحي بجدية النهوض.
يواصل لبنان معركته الديبلوماسية في تطويق التمادي الاسرائيلي في خرق اتفاق وقف اطلاق النار.
شكل طرح موضوعي قانون انتخاب جديد وتشكيل الهيئة الوطنية لالغاء الطائفية السياسية علامات استفهام بشأن التوقيت والتوجّه.
واصلت اسرائيل عملياتها الانتقامية من اطلاق الصواريخ من شمال الليطاني.
تواصل اسرائيل خرقها لوقف اطلاق النار انطلاقا من موازين القوى التي أفرزتها "جبهة المساندة".
أنذر ايمانويل ماكرون روسيا إن فازت في الحرب على أوكرانيا فأمن الأوروبي سيكون بخطر.
نشرت مجلة "المشرق" الالكترونية في عددها الجديد، بحثا لناشر" ليبانون تابلويد" انطوان سلامه بعنوان"السرديَّة التاريخيَّة: العلاقات اللبنانيَّة الإيرانيَّة أبعدُ من حزب الله".
قفزت الى الواجهة تداعيات المجازر التي ارتكبتها فصائل اسلامية في جبال العلويين في سوريا.