استقبلت مصر استقبلت تمثالا عمره 3400 عام يصور رأس الملك رمسيس الثاني.
الإثنين ٢٢ أبريل ٢٠٢٤
سُرق التمثال وتمّ تهريبه خارج البلاد قبل أكثر من ثلاثة عقود. التمثال موجود الآن في المتحف المصري بالقاهرة ولكنه غير معروض. وقالت وزارة الآثار المصرية إنه سيتم ترميم القطعة الأثرية. وكان التمثال قد سُرق من معبد رمسيس الثاني بمدينة أبيدوس الأثرية بجنوب مصر منذ أكثر من ثلاثة عقود. التاريخ الدقيق غير معروف، لكن شعبان عبد الجواد، رئيس إدارة إعادة الآثار المصرية، قال إن التقديرات تشير إلى أن القطعة سُرقت في أواخر الثمانينيات أو أوائل التسعينيات. ورصدت السلطات المصرية القطعة الأثرية عندما عرضت للبيع في معرض بلندن عام 2013. وانتقلت إلى عدة دول أخرى قبل أن تصل إلى سويسرا، وفقا لوزارة الآثار. وقال عبد الجواد: "هذا الرأس جزء من مجموعة تماثيل تصور الملك رمسيس الثاني جالسا إلى جانب عدد من الآلهة المصرية". رمسيس الثاني هو أحد أقوى فراعنة مصر القديمة. يُعرف أيضًا باسم رمسيس الكبير، وكان ثالث فراعنة الأسرة التاسعة عشرة في مصر وحكم من عام 1279 إلى 1213 قبل الميلاد. تعاونت مصر مع السلطات السويسرية لإثبات ملكيتها الشرعية. وسلمت سويسرا التمثال إلى السفارة المصرية في برن العام الماضي، لكن مصر أعادت القطعة الأثرية إلى وطنها مؤخرًا فقط.
نعرض لقراء ليبانون تابلويد تقريرا عن حوار جرى بين شباب من حلب عن واقع المسيحيين في سوريا كما جاء في سياق عفوي.
يتذكر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الامام موسي الصدر يوم كانت اللقاءات وطنية بامتياز.
يسود الترقب الأجواء السياسية في لبنان بانتظار ما سيصدر عن جلسة الحكومة المقررة الأسبوع المقبل.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رسم مشاهد حياتية خاصة بأسلوبه الخاص.
يواصل حزب الله حملته في الدفاع عن سلاحه معتبرا انه لا يزال قادرا على حماية لبنان.
تواصل قيادات حزب الله معارضتها القرار الحكومي بحصرية السلاح بيد الدولة وترفض تسليمه الى الجيش اللبناني.
تركت زيارة الموفد الأميركي توم براك الى بيروت انطباعات ايجابية محفوفة بالمخاوف.
وجّه الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رسالة الى رئيس الجمهورية جوزاف عون بأسلوبه الخاص.
تتوالى ردود الفعل على الاطلالة الأخيرة لأمين عام حزب الله الشيخ نعيم قاسم وتتقاطع عند أنّها فعل انتحار.
لا تزال ايران تصرّ على رفض تسليم حزب الله في لحظة من الحيرة في استئناف المفاوضات النووية.