يواصل وزير الشؤون الخارجية الإيرانية بالانابة علي باقري كني زيارته الأولي الى لبنان.
الإثنين ٠٣ يونيو ٢٠٢٤
استهل باقري زيارته إلى لبنان بزيارة وزير الخارجية والمغتربين عبدالله بوحبيب. الخارجية: وأعلن بو حبيب، بعد استقباله باقري، أن “هناك تطابقًا في وجهات النظر بشأن المخاطر الناجمة عن استمرار الحرب على غزة”، مضيفًا: “باقري أكد حرص إيران على استقرار لبنان”. وقال بو حبيب: “أكّدت موقف لبنان الرافض للحرب، وشرحت تصوّرنا للحلول المستدامة التي تعيد الهدوء والاستقرار من خلال سلّة متكاملة لتطبيق القرار 1701″، كاشفًا عن “أننا تداولنا في ضرورة وقف حرب غزة، فالجرائم المتواصلة بحق الفلسطينيين تقوّض فرص السلام في المنطقة”. من جانبه، باقري أكد أن “الهدف الرئيسي للزيارة هو للتعبير عن شكري وتقديري للشعب اللبناني والحكومة على مشاركتهم في مراسم تشييع الرئيس الإيراني.” وأضاف “نتشاور دائمًا مع لبنان بشأن التطوّرات في المنطقة”، لافتا إلى أن “ايران لم توفّر جهدًا لدعم الاستقرار في لبنان وتأمين رفاهية الشعب.” وختم “المقاومة هي أساس الثبات والاستقرار في المنطقة، وتطرقنا مع بو حبيب إلى تطوّرات غزة ورفح”، لافتا إلى اننا “اتفقنا على مبادرة تتمثّل في عقد في اجتماع طارئ للدول الأعضاء في منظمة دول التعاون الإسلامي.” بعدها زار باقري قني عين التينة حيث التقى رئيس مجلس النواب نبيه بري.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رسم مشاهد حياتية خاصة بأسلوبه الخاص.
يواصل حزب الله حملته في الدفاع عن سلاحه معتبرا انه لا يزال قادرا على حماية لبنان.
تواصل قيادات حزب الله معارضتها القرار الحكومي بحصرية السلاح بيد الدولة وترفض تسليمه الى الجيش اللبناني.
تركت زيارة الموفد الأميركي توم براك الى بيروت انطباعات ايجابية محفوفة بالمخاوف.
وجّه الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رسالة الى رئيس الجمهورية جوزاف عون بأسلوبه الخاص.
تتوالى ردود الفعل على الاطلالة الأخيرة لأمين عام حزب الله الشيخ نعيم قاسم وتتقاطع عند أنّها فعل انتحار.
لا تزال ايران تصرّ على رفض تسليم حزب الله في لحظة من الحيرة في استئناف المفاوضات النووية.
شكلت مواقف الرئيسين جوزاف عون ونواف سلام أمام الوفد الايراني منعطفاً في تاريخ لبنان الحديث.
يتابع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر كتاباته "تحت الضوء" مستعيداً وجوه الفساد بين ماضيها وحاضرها.
تباينت المواقف بين حزب الله وحركة أمل في مقاربة قرار الحكومة بشأن حصرية السلاح.