يقتصر إصدار ساعة BELL & ROSS الجديدة على 99 قطعة فقط في العالم. إن الصمود أمام اختبار الزمن في عالم الساعات يعني أشياء مختلفة لصانعي الساعات المختلفين، وتميل بعض العصور إلى توفير مصدر للإلهام. خذ على سبيل المثال فترة آرت ديكو، التي انغمست فيها شركة Bell & Ross للحصول على أحدث إصدار من Bell & Ross BR-05 . تتحد مادتان مميزتان في ساعة Bell & Ross BR-05 Artline Steel & Gold الجديدة، وهي واحدة تمزج الخطوط القوية لساعات Bell & Ross مع أناقة فترة ما بعد الحرب في الثلاثينيات. إنه تناقض أكثر أناقة مع ساعات مثل Bell & Ross BR-03 Black Steel، التي تتميز بمواصفات جاهزة للمغامرة. من ناحية أخرى، يتميز الإصدار الأحدث من BR-05 بحجم علبة أصغر وأكثر أناقة والكثير من إشارات التصميم الرائعة والملفتة للنظر. تزين التفاصيل المحززة العمودية المميزة إدخالات الوصلات الذهبية داخل السوار المتين المصنوع من الفولاذ المقاوم للصدأ، في حين تم تشطيب علبة Bell & Ross التي يمكن التعرف عليها على الفور بطريقة مماثلة بطلاء ذهبي. توفر المؤشرات الواضحة والميناء ذو اللون البرونزي تقريبًا إحساسًا ممتعًا بالتباين، لا يختلف عن تصميمات آرت ديكو منذ ما يقرب من قرن مضى. قال صانع الساعات: "تحتوي ساعة BR 05 Artline Steel & Gold الجديدة، التي تزخر بالرمزية، على مراجع متعددة ومتكاملة". داخل الساعة، قامت شركة Bell & Ross بتجهيز هذه الساعة بحركة سويسرية ذاتية التعبئة "دقيقة وعالية الأداء"، وهي حركة تتميز باحتياطي طاقة مثير للإعجاب لمدة 54 ساعة. يبلغ حجم القرص نفسه 40 ملم، وينتهي بعلبة خلفية من الياقوت تكشف عن الوزن المتأرجح بزاوية 360 درجة. وقالت شركة Bell & Ross إن الساعة التي تصنع البيان تمزج بين "الدقة المعمارية والأسلوب الحضري المتنوع والجماليات الصناعية الحديثة واستحضارات الطيران"، واصفة إياها بأنها "بيان واضح للأناقة المعاصرة". تُباع هذه الساعة بطريقة حصرية (وربما بعيدة المنال)، مع 99 ساعة فقط متاحة عالميًا مقابل 12800 دولار للقطعة الواحدة.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.