توصلت الفصائل الفلسطينية الى اتفاق على الوحدة في بكين.
الثلاثاء ٢٣ يوليو ٢٠٢٤
ذكرت وسائل إعلام رسمية صينية أن فصائل فلسطينية عديدة اتفقت على إنهاء الانقسام وتعزيز الوحدة الفلسطينية وذلك بالتوقيع على إعلان بكين في العاصمة الصينية صباح يوم الثلاثاء. وذكر التلفزيون الصيني المركزي أنه جرى التوقيع على الإعلان في الحفل الختامي لحوار المصالحة بين الفصائل الذي استضافته بكين منذ يوم الأحد وحتى يوم الثلاثاء. وذكرت شبكة التلفزيون الصيني العالمية (سي.جي.تي.إن) في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي أن 14 فصيلا فلسطينيا في المجمل بينهم قادة حركتي فتح وحماس التقوا أيضا بممثلين لوسائل الإعلام بحضور وزير الخارجية الصيني وانغ يي. وكان ممثلون لفتح وحماس التقوا في بكين في أبريل نيسان لبحث جهود المصالحة لإنهاء نحو 17 عاما من الخلافات. وأعلن القيادي في حركة المقاومة الإسلامية (حماس) موسى أبو مرزوق أن الحركة وقّعت مع فتح وفصائل فلسطينية أخرى، اتفاقية “للوحدة الوطنية” خلال اجتماع في الصين. ورأى أبو مرزوق أن “الطريق من أجل استكمال هذا المشوار هو الوحدة الوطنية”، مشددا على أننا “نتمسك بالوحدة الوطنية وندعو لها”.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.