وزّع حزب الله صور قاعدة رامات دافيد الجوية الاسرائيلية التقطتها طائرة"الهدهد".
الأربعاء ٢٤ يوليو ٢٠٢٤
بثتّ حزب الله مقطع فيديو عن طائرة مسيرة التقطته وإنه يظهر طائرات ومنشآت لتخزين الوقود في قاعدة رامات دافيد الجوية الإسرائيلية على بعد نحو 50 كيلومترا من الحدود اللبنانية. والمقطع هو الثالث في سلسلة من مقاطع الفيديو التي نشرها حزب الله والتي قال إنها تهدف إلى إظهار المدى الذي وصلت إليه قدراته على مراقبة إسرائيل. وأظهر الفيديو الأول مدينة حيفا الواقعة على ساحل البحر، وأظهر الفيديو الثاني مرتفعات الجولان التي تحتلها إسرائيل. وقال أفيخاي أدرعي المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي على إكس إن الفيديو تم تصويره من قبل طائرة مسيرة تصويرية فقط وأن نشاط القاعدة الجوية لم يتعرض لأذى. وأوضح حزب الله أن أحدث مقطع فيديو كان مدته أكثر من ثماني دقائق وتم تصوير معظمه يوم الثلاثاء. وتضمن الفيديو علامات استدلال تشير إلى ما يبدو أنه بنى تحتية عسكرية، منها نظام القبة الحديدية قصير المدى المصمم لتدمير الصواريخ والطائرات المسيرة. وضم الفيديو أيضا لقطات مصورة في ساعات الليل قال حزب الله إنها التقطت “في وقت سابق” وصورا أخرى قال الحزب إنه التقطت في وقت سابق من شهر تموز. وذكر الوصف المصاحب للفيديو أن هذه الصور مجرد “بعض” مما التقطته الطائرة المسيرة.
نقلت وكالة "رويترز" عن مصادر في حركة حماس قولها إن المؤشرات الواردة من غزة تشير إلى مقتل زعيم الحركة يحيى السنوار في عملية إسرائيلية.
تشير الاستعدادات العسكرية في جانبي الحدود اللبنانية الجنوبية الى تصعيد عسكريّ.
بدأت تتكون المطالب الدولية بشأن السلام في لبنان وتتقاطع بمعظمها عند أحادية السلاح.
كثرت المقارنات بين المرحلة الحالية في لبنان ومراحل تاريخية سابقة.
زار وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت الجبهة مع لبنان وحدّد أهداف جيشه في المرحلة الراهنة.
تحركت الادارة الاميركية من أجل وقف اطلاق النار في لبنان انطلاقا من تنفيذ القرار ١٧٠١.
بدأت تلوح في الأفق علامات توترات عنيفة تشي بمخاطر جمّة على السلم الأهلي.
اختصر متحدث باسم الخارجية الموقف المفصّل للادارة الاميركية من تطورات لبنان.
تحلّ اليوم الذكرى السنوية الأولى لعملية طوفان الأقصى وقد توسعت الحرب الاسرائيلية من غزة الى لبنان صعودا الى ايران.
تُطرح أسئلة كثيرة في هذه المرحلة الحمراء من تاريخ لبنان منها التأثيرات الايرانية والاسرائيلية في الداخل اللبناني.