أجلّ حزب الله الاعلان عن مصير القيادي فؤاد شكر بانتظار الانتهاء من رفع أنقاض المبنى المستهدف في الضاحية الجنوبية لبيروت.
الأربعاء ٣١ يوليو ٢٠٢٤
صدر عن العلاقات الاعلامية في "حزب الله" "البيان الأولي" الآتي: "كما بات معروفاً قام العدو الصهيوني بالاعتداء على الضاحية الجنوبية لبيروت أمس الثلاثاء حيث استهدف مبنى سكنياً في أحد أحيائها ما أدى الى استشهاد عدد من المواطنين واصابة آخرين بجروح وحصول دمار كبير في عدد من طبقات المبنى". وأعلن حزب الله في بيانه عن تواجد القيادي فؤاد شكر (الحاج محسن) حينها في هذا المبنى. وتابع في البيان أن "فرق الدفاع المدني تعمل منذ وقوع الحادثة على رفع الأنقاض بشكل حثيث ولكن ببطء نظراً لوضعية الطبقات المدمرة"، مضيفاً أن الحزب ما زال حتى الآن بانتظار النتيجة التي سيصل إليها المعنيون في هذه العملية، فيما يتعلق بمصير فؤاد شكر ومواطنين آخرين في هذا المكان، ليبنى على الشيء مقتضاه. جاء هذا البيان بعد مرور حوالي 12 ساعة على الغارة الإسرائيلية التي استهدفت عُمق الضاحية الجنوبية، واستهداف القائد العسكري الأول في "حزب الله".
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.