عقد مجلس المطارنة الموارنة إجتماعهم الشهري في المقر البطريركي الصيفي في الديمان، برئاسة البطريرك الراعي.
الأربعاء ٠٧ أغسطس ٢٠٢٤
جاء في بيان مجلس المطارنة الموارنة: -يسجل الآباء تخوفهم من انعكاسات الحرب في غزة وجنوب لبنان وما قد تقود إليه من تصعيد شامل لأعمال العنف بإرادة أجنبية ولمصالح لا تمت إلى الوطن بصلة، فيما يعرف القاصي والداني أن الحل الوحيد الذي يأتي بالهدوء وبنوع من الإستقرار يبقى في تنفيذ قرارات الأمم المتحدة وخصوصا القرار 1701. - أمام الأخطار التي تهدد الوطن وهول الحرب الدائرة في جنوب لبنان، ولأن الدولة يجب أن تكون حاضرة بكل مؤسساتها وأجهزتها لمواجهة هذا الواقع المصيري، يجدد الآباء مطالبتهم رئيس مجلس النواب نبيه بري بالدعوة إلى عقد جلسة نيابية بدورات متتالية حتى إنتخاب الرئيس، كما يدعون كل الكتل النيابية للمشاركة في هذه العملية الدستورية الأساسية. - يلاحظ الآباء، كما كثر من أهل الإختصاص، تمادي جهات معينة في ممارسة الإستنسابية بالنسبة إلى أوجه صرف مداخيل الضرائب والرسوم، وبما يسقط مبدأ العدالة في توزيع الحقوق بين اللبنانيين، فضلاً عن عدم شمول الواجبات المالية كل المناطق وكل الفئات الإجتماعية. ويناشدون الحكومة تصحيح هذا الشواذ المعيب، كما ينص عليه الدستور اللبناني. - ينقل الآباء إلى أهل الحكم استياءهم من الخلل والإلتباس في عملية إجراء الإمتحانات الرسمية ونتائجها، على نحو متكرر في الأعوام الماضية وهذا العام. وينبهون المعنيين أن ذلك إنما يرتد أولا على الطلاب، ولا يعينهم في تبوأ موقع طليعي في مستقبل الأيام، ويضر ضررا بالغا بمفاهيم التربية والتعليم التي تعرف بريادتها في لبنان منذ أجيال".
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.