أكد وزير الاشغال العامة علي حميّة أنّ"مطار بيروت مستمرّ في العمل وهناك شركات طيران علّقت بعض رحلاتها وهذا القرار يعود إليها".
الأربعاء ٢٥ سبتمبر ٢٠٢٤
أعلن وزير الأشغال العامة والنقل في حكومة تصريف الأعمال علي حمية أن "لا إجلاء لأي رعايا عبر مطار رفيق الحريري الدولي في بيروت، والباب مفتوح لكلّ السفارات في هذا الخصوص"، مؤكداً أن "مطار بيروت مستمرّ في العمل وهناك شركات طيران علّقت بعض رحلاتها وهذا القرار يعود إليها، وعدد المغادرين والقادمين عبر المطار لا يزال بالآلاف". كلام حمية جاء في مؤتمر صحافي عقده اليوم في المطار، قال فيه: خلال الأسبوع الأخير الجيش الإسرائيلي أصبح هدفه المدنيين من أطفال ونساء ورجال عزّل وأكبر دليل سقوط أكثر من 550 قتيلًا مدنيًا. واضاف: ندرس خطة الطوارئ ونقوم بتقييم يومي والاجتماع الذي حصل اليوم في المطار هو لتقييم ما اتخذ من إجراءات”، مضيفًا: “مطار بيروت مستمرّ بالعمل وهناك شركات طيران علّقت بعض رحلاتها وهذا القرار يعود لها وعدد المغادرين والقادمين عبر المطار لا يزال بالآلاف. وأشار إلى "عدم وجود عمليات إجلاء لأي رعايا في المطار"، مضيفاً: الباب مفتوح لكلّ السفارات في هذا الخصوص.
نقلت وكالة "رويترز" عن مصادر في حركة حماس قولها إن المؤشرات الواردة من غزة تشير إلى مقتل زعيم الحركة يحيى السنوار في عملية إسرائيلية.
تشير الاستعدادات العسكرية في جانبي الحدود اللبنانية الجنوبية الى تصعيد عسكريّ.
بدأت تتكون المطالب الدولية بشأن السلام في لبنان وتتقاطع بمعظمها عند أحادية السلاح.
كثرت المقارنات بين المرحلة الحالية في لبنان ومراحل تاريخية سابقة.
زار وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت الجبهة مع لبنان وحدّد أهداف جيشه في المرحلة الراهنة.
تحركت الادارة الاميركية من أجل وقف اطلاق النار في لبنان انطلاقا من تنفيذ القرار ١٧٠١.
بدأت تلوح في الأفق علامات توترات عنيفة تشي بمخاطر جمّة على السلم الأهلي.
اختصر متحدث باسم الخارجية الموقف المفصّل للادارة الاميركية من تطورات لبنان.
تحلّ اليوم الذكرى السنوية الأولى لعملية طوفان الأقصى وقد توسعت الحرب الاسرائيلية من غزة الى لبنان صعودا الى ايران.
تُطرح أسئلة كثيرة في هذه المرحلة الحمراء من تاريخ لبنان منها التأثيرات الايرانية والاسرائيلية في الداخل اللبناني.