واصل رئيس حكومة تصريف الاعمال نجيب ميقاتي لقاءاته الديبلوماسية المكثفة في نيويورك في اطار العمل على وقف العدوان الاسرائيلي المتمادي على لبنان.
الجمعة ٢٧ سبتمبر ٢٠٢٤
عقد الرئيس ميقاتي اجتماعا مع الامين العام للامم المتحدة انطونيو غوتيريش وتم البحث في أهمية تنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي الرقم 1701 ومساهمة القوات الدولية العاملة في جنوب لبنان "اليونيفيل" في الحفاظ على الاستقرار. وطلب رئيس الحكومة دعما طارئا من منظمات الامم المتحدة الانسانية لدعم لبنان في هذه المرحلة. كما اجتمع رئيس الحكومة مع رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر وجرى البحث في الوضع في لبنان وأهمية الوقف الفوري لإطلاق النار والتوصل الى حل للنزاع القائم. وقد شكر رئيس الحكومة لبريطانيا جهودها لوقف العدوان الاسرائيلي. المفوضية الاوروبية: واجتمع رئيس الحكومة مع رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين التي اشارت الى" انها بحثت مع الرئيس ميقاتي الوضع الخطير في جنوب لبنان وتأثيره على المدنيين". وقالت: نحن بحاجة إلى وقف فوري لاطلاق النار للسماح بحل ديبلوماسي يتماشى مع قرارات الأمم المتحدة". اضافت: "سنواصل دعم الشعب اللبناني المتضرر من الصراع". فرنسا: واجتمع رئيس الحكومة مع وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو وتم البحث في المساعي الفرنسية المستمرة لوقف اطلاق النار، مشيرا الى" ان لا يزال بإمكاننا تجنب الحرب، ومن غير المقبول وقوع إصابات في صفوف المدنيين". وكشف انه سيزور لبنان لمواصلة البحث". واجتمع رئيس الحكومة مع نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين الاردني أيمن الصفدي. وشكر رئيس الحكومة للمملكة الاردنية الهاشمية وقوفها الى جانب لبنان ودعمها المستمر له على الصعد كافة. مجموعة العمل من أجل لبنان: واستقبل رئيس الحكومة وفدا من مجموعة العمل الأميركية من أجل لبنان"أميركان تاسك فورس فور ليبانون" برئاسة السفير إد غبريال.
لا يزال الانقسام عميقا بشأن مشاركة المغتربين في الانتخابات بين جبهة الرئيس بري والتيار الوطني الحر وبين القوات اللبنانية وحلفائها.
يلقي الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الضوء على زمني الصفاء والجفاء بين الرئيس فؤاد شهاب والبطريرك المعوشي.
شكلت قمة شرم الشيخ مفصلا دوليا واقليميا في منطقة الشرق الأوسط لها انعكاساتها على لبنان.
يتناول الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السلام المتوقع في الاقليم كفجر مرتجى.
القى الرئيس الاميركي دونالد ترامب كلمة في الكنيست الاسرائيلي.
يستحضر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر المسيح ليجعل من جنوب لبنان أرضا مباركة.
تنتظر منطقة الشرق الأوسط زيارة الرئيس دونالد ترامب التاريخية مستذكرة خطاب الرئيس براك أوباما في القاهرة الذي شدد على حل الدولتين والتنوع الديني بما فيه لبنان.
في ذكرى السابع من أكتوبر تكاثرت الأسئلة بشأن مستقبل القضية الفلسطينية ولبنان.
لم يترك الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رحيل المسرحي جورج زكّا من دون كلمة وداع لمن تشط علي خشبة المسرح والإخراج الاذاعي وإبداعات كتابية أخرى.
من المتوقع أن تنعكس الموافقة الجزئية لحركة حماس على خطة ترامب لسلام غزة على لبنان.