قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهوفي كلمته أمام الأمم المتحدة إنه لا يوجد مكان في إيران لا تستطيع إسرائيل الوصول إليه.
الجمعة ٢٧ سبتمبر ٢٠٢٤
دعا نتنياهو مجلس الأمن لإعادة فرض العقوبات على إيران لضمان عدم امتلاكها أسلحة نووية. وشدد نتنياهو على أن "إسرائيل ستبذل كل ما في وسعها لضمان عدم امتلاك إيران أسلحة نووية". وأشار إلى أن "إسرائيل مضطرة للدفاع عن نفسها على جبهات حرب تنظمها إيران". وتابع: "ندافع عن أنفسنا لكننا ندافع عنكم أيضا ضد عدو مشترك يسعى من خلال العنف والإرهاب إلى تدمير أسلوب حياتنا". وأوضح: "لم أكن أنوي المجيء إلى هنا هذا العام فإسرائيل في حالة حرب وتقاتل من أجل البقاء. قررت الحضور إلى الأمم المتحدة لتصحيح الأمور". وذكر نتنياهو: "اتفاق التطبيع مع السعودية كان قريبا قبل هجوم حماس في 7 أكتوبر". وتابع: "لن نرتاح حتى نحرر من تبقى من الرهائن لدى حماس في غزة". وخلال كلمته قال نتنياهو أيضا: - الجيش الإسرائيلي قتل أو أسر أكثر من نصف مقاتلي حماس البالغ عددهم 40 ألفا ودمر 90 بالمئة من صواريخ حماس. - إذا استمرت حماس في السلطة في غزة فإنها ستعيد تنظيم صفوفها وتسليح نفسها ومهاجمة إسرائيل مرة أخرى. وقال مستعدون لدعم إدارة مدنية محلية في غزة تلتزم بالتعايش السلمي. الحرب يمكن أن تنتهي إذا استسلمت حماس وألقت السلاح وأطلقت سراح الرهائن. وقال نتنياهو عن حزب الله في لبنان: "نفد صبرنا"، مضيفا: لن يهدأ لنا بال حتى يتمكن مواطنونا من العودة بأمان إلى منازلهم ولن نقبل بجيش إرهابي متمركز على حدودنا الشمالية. ما دام حزب الله اختار طريق الحرب فلن يكون أمام إسرائيل خيار آخر. يجب أن نواصل الطريق الذي مهدناه باتفاقات إبراهيم وهذا يعني إبرام اتفاق سلام تاريخي بين إسرائيل والسعودية. عزل إسرائيل لا يزال يشكل وصمة أخلاقية في حق الأمم المتحدة. واتهم نتنياهو المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية بمعاداة السامية صراحة. وفي كلمة لسكان وجنود إسرائيل، قال نتنياهو: "كونوا أقوياء وشجعانا".
تنطلق الوساطات الأميركية والعربية لتطويق الحرب الاسرائيلية على لبنان.
سجلّت المقاومة الاسلامية في لبنان سابقة إطلاق حرب من أجل قضية ثانية.
تواصل اسرائيل وحزب الله مدعوماً من ايران الحرب في لبنان.
نقلت وكالة "رويترز" عن مصادر في حركة حماس قولها إن المؤشرات الواردة من غزة تشير إلى مقتل زعيم الحركة يحيى السنوار في عملية إسرائيلية.
تتواصل المواجهات بين الجيش الاسرائيلي وحزب الله في غياب أيّ وساطة محلية أو خارجية لوقف اطلاق النار.
تشير الاستعدادات العسكرية في جانبي الحدود اللبنانية الجنوبية الى تصعيد عسكريّ.
بدأت تتكون المطالب الدولية بشأن السلام في لبنان وتتقاطع بمعظمها عند أحادية السلاح.
كثرت المقارنات بين المرحلة الحالية في لبنان ومراحل تاريخية سابقة.
زار وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت الجبهة مع لبنان وحدّد أهداف جيشه في المرحلة الراهنة.
تحركت الادارة الاميركية من أجل وقف اطلاق النار في لبنان انطلاقا من تنفيذ القرار ١٧٠١.