في تحذير جديد، طلب المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي عبر منصة "إكس" بإخلاء عدد من المباني السكنية في الضاحية الجنوبية.
الجمعة ٢٧ سبتمبر ٢٠٢٤
قال المتحدث باسم الجيش الاسرائيلي : "الى سكان الضاحية الجنوبية في بيروت: - حي الليلكي، مبنى منير شديد والمباني المجاورة وفق ما يعرض في الخارطة - حي الحدث، مبنى شيت والمباني المجاورة وفق ما يعرض في الخارطة - حي الحدث، مبنى كومبلس السلام والمباني المجاورة وفق ما يعرض في الخارطة". تابع: "انتم متواجدون بالقرب من مصالح تابعة لحزب الله ومن أجل سلامتكم وسلامة أحبائكم أنتم مضطرون لاخلاء المباني فورًا والابتعاد عنها لمسافة لا تقل عن 500 متر". وأعلن المتحدث باسم الجيش الاسرائيلي دانيال هاغاري أنهم بصدد مهاجمة مبان في الضاحية. وقال: "ندرس نتائج ضربة الضاحية... وسنوجه ضربات لمبان استراتيجية". وهدد هاغاري مطار بيروت والمرفأ: "لن نسمح باستخدام مطار مدني لأغراض عسكرية، وكذلك المرفأ". وتابع: "لن نسمح لأي طيران معادي بالهبوط في مطار بيروت لأنه مخصص للطيران المدني فقط".
تصاعدت حدة الخطاب في حزب الله الرافض لتسليم السلاح.
تتعاكس الاتجاهات بين ايران وحزب الله في التفاوض على السلاح النووي والتقليدي.
حسم رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون مصير سلاح الحزب بحصره بيد الدولة في العام 2025 .
كشف الرئيس جوزاف عون عن حوار ثنائي بين رئاسة الجمهورية و"الحزب" بشأن حصرية السلاح.
ينتظر لبنان والمجوعات الاقليمية الموالية لايران نتائج المفاوضات بشأن الملف النووي لتحديد إطار المرحلة المقبلة.
يتذكّر اللبنانيون اندلاع الحرب اللبنانية من دون أن ينخرطوا فعليا في محو آثارها المستمرة حاليا بالخلاف على سلاح حزب الله.
سوّق الجانب اللبناني معلومات ايجابية عن نتائج زيارة الموفدة الاميركية مورغان أورتاغوس.
ترتفع مستويات الضغط على لبنان في مواجهة تداعيات فتح جبهة المساندة في الجنوب.
شكلّت الضربة الاسرائيلية الثانية للضاحية الجنوبية صدمة في عيد الفطر وأثبتت أنّ الجيش الاسرائيلي ماض في حربه من دون ضوابط.
تتجه مفاوضات ترسيم الحدود البرية وتنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار الى زوايا أميركية واسرائيلية تقترب من التطبيع.