دعت القوات اللبنانية الى التزام الدستور والمؤسسات لأنهما يجمعان البلد بعد "النكبة" .
الإثنين ٣٠ سبتمبر ٢٠٢٤
رأت الدائرة الإعلامية في حزب القوات اللبنانية في بيان أن “ما يجمع البلد بعد النكبة التي ألمّت به هو الدستور والمؤسسات، والخطوة الأولى في هذا الاتجاه والفورية تكمن في انتخاب رئيس للجمهورية وفاقًا لهذا الدستور، وأن يصار بعدها إلى تكليف رئيس حكومة وتشكيل حكومة تأخذ على عاتقها تطبيق الدستور والقرارات الدوليّة المتعلقة بلبنان"، مشيرة الى ان "مظلة الأمان الوحيدة للبنانيين هي الدولة، وحان الوقت لأن تتحمّل الدولة وحدها مسؤولياتها، والمدخل الوحيد إلى ذلك انتخاب رئيس للجمهورية، ومَن يرفض هذا الانتخاب بحجج قديمة يعني أنّه يريد إبقاء لبنان من دون دولة فعليّة ومؤسّسات حقيقيّة على رغم المأساة التي تعيشها الناس والخراب الذي ألمّ بالبلد، ومع انتخاب الرئيس وتشكيل الحكومة تعقد طاولة الحوار في بعبدا بهدف معالجة نهائية لأزماتنا اللبنانيّة الوجوديّة والوطنيّة والسياسيّة”.
تصاعدت حدة الخطاب في حزب الله الرافض لتسليم السلاح.
تتعاكس الاتجاهات بين ايران وحزب الله في التفاوض على السلاح النووي والتقليدي.
حسم رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون مصير سلاح الحزب بحصره بيد الدولة في العام 2025 .
كشف الرئيس جوزاف عون عن حوار ثنائي بين رئاسة الجمهورية و"الحزب" بشأن حصرية السلاح.
ينتظر لبنان والمجوعات الاقليمية الموالية لايران نتائج المفاوضات بشأن الملف النووي لتحديد إطار المرحلة المقبلة.
يتذكّر اللبنانيون اندلاع الحرب اللبنانية من دون أن ينخرطوا فعليا في محو آثارها المستمرة حاليا بالخلاف على سلاح حزب الله.
سوّق الجانب اللبناني معلومات ايجابية عن نتائج زيارة الموفدة الاميركية مورغان أورتاغوس.
ترتفع مستويات الضغط على لبنان في مواجهة تداعيات فتح جبهة المساندة في الجنوب.
شكلّت الضربة الاسرائيلية الثانية للضاحية الجنوبية صدمة في عيد الفطر وأثبتت أنّ الجيش الاسرائيلي ماض في حربه من دون ضوابط.
تتجه مفاوضات ترسيم الحدود البرية وتنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار الى زوايا أميركية واسرائيلية تقترب من التطبيع.