دعت القوات اللبنانية الى التزام الدستور والمؤسسات لأنهما يجمعان البلد بعد "النكبة" .
الإثنين ٣٠ سبتمبر ٢٠٢٤
رأت الدائرة الإعلامية في حزب القوات اللبنانية في بيان أن “ما يجمع البلد بعد النكبة التي ألمّت به هو الدستور والمؤسسات، والخطوة الأولى في هذا الاتجاه والفورية تكمن في انتخاب رئيس للجمهورية وفاقًا لهذا الدستور، وأن يصار بعدها إلى تكليف رئيس حكومة وتشكيل حكومة تأخذ على عاتقها تطبيق الدستور والقرارات الدوليّة المتعلقة بلبنان"، مشيرة الى ان "مظلة الأمان الوحيدة للبنانيين هي الدولة، وحان الوقت لأن تتحمّل الدولة وحدها مسؤولياتها، والمدخل الوحيد إلى ذلك انتخاب رئيس للجمهورية، ومَن يرفض هذا الانتخاب بحجج قديمة يعني أنّه يريد إبقاء لبنان من دون دولة فعليّة ومؤسّسات حقيقيّة على رغم المأساة التي تعيشها الناس والخراب الذي ألمّ بالبلد، ومع انتخاب الرئيس وتشكيل الحكومة تعقد طاولة الحوار في بعبدا بهدف معالجة نهائية لأزماتنا اللبنانيّة الوجوديّة والوطنيّة والسياسيّة”.
اتهم الموفد الاميركي توماس باراك قبل زيارته المتوقعة قريبا الى بيروت اسرائيل وحزب الله بخرق وقف اطلاق النار.
اعترفت ايران رسميا بأنّ أبرز منشآتها النووية تضررت بشكل كبير.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.