أعلن حزب الله أنّه أطلق وابلا من الصواريخ في إسرائيل، بما في ذلك على مقر جهاز المخابرات الإسرائيلي (الموساد) على مشارف تل أبيب.
الثلاثاء ٠١ أكتوبر ٢٠٢٤
أعلنت إسرائيل أن وحدات من قوات المظلات والقوات الخاصة نفذت هجمات داخل لبنان في إطار توغل بري “محدد الهدف”. وذكر مسؤول أمني إسرائيلي أن العملية البرية، التي تنفذها القوات الإسرائيلية في جنوب لبنان وبدأت ليلا، محدودة ولم تمتد إلا لمسافة قصيرة عبر الحدود، مضيفا أنه لم ترد أنباء عن وقوع اشتباكات مباشرة مع مقاتلي حزب الله. وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانيال هاجاري إن القوات الإسرائيلية تنفذ عمليات في جنوب لبنان منذ أشهر، وكشفت عن أنفاق ومخابئ أسلحة لحزب الله أسفل منازل وعن خطط للحزب لشن هجمات. وقال إن العشرات من هذه العمليات كشفت عن خطط لحزب الله لدخول إسرائيل وتنفيذ هجوم على غرار ما قامت به حركة حماس في جنوب إسرائيل في السابع من تشرين الأول من العام الماضي والذي أشعل فتيل الصراعات الحالية. وأوضح هاجاري أن النتائج والأدلة التي تم اكتشافها خلال العمليات سيتم تقديمها إلى المجتمع الدولي، وعرض خرائط ومقاطع مصورة التقطتها كاميرات مثبتة على أجساد الجنود. ولم يعلق حزب الله على تصريحاته.
تصاعدت حدة الخطاب في حزب الله الرافض لتسليم السلاح.
تتعاكس الاتجاهات بين ايران وحزب الله في التفاوض على السلاح النووي والتقليدي.
حسم رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون مصير سلاح الحزب بحصره بيد الدولة في العام 2025 .
كشف الرئيس جوزاف عون عن حوار ثنائي بين رئاسة الجمهورية و"الحزب" بشأن حصرية السلاح.
ينتظر لبنان والمجوعات الاقليمية الموالية لايران نتائج المفاوضات بشأن الملف النووي لتحديد إطار المرحلة المقبلة.
يتذكّر اللبنانيون اندلاع الحرب اللبنانية من دون أن ينخرطوا فعليا في محو آثارها المستمرة حاليا بالخلاف على سلاح حزب الله.
سوّق الجانب اللبناني معلومات ايجابية عن نتائج زيارة الموفدة الاميركية مورغان أورتاغوس.
ترتفع مستويات الضغط على لبنان في مواجهة تداعيات فتح جبهة المساندة في الجنوب.
شكلّت الضربة الاسرائيلية الثانية للضاحية الجنوبية صدمة في عيد الفطر وأثبتت أنّ الجيش الاسرائيلي ماض في حربه من دون ضوابط.
تتجه مفاوضات ترسيم الحدود البرية وتنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار الى زوايا أميركية واسرائيلية تقترب من التطبيع.