باغتت إيران إسرائيل بإطلاق وابل من الصواريخ بشكل غير مسبوق واستهدفت العديد من المناطق الإسرائيلية.
الثلاثاء ٠١ أكتوبر ٢٠٢٤
أطلقت إيران نحو 200 صاروخ على إسرائيل ووصفت بعثة إيران في الأمم المتحدة الهجوم على إسرائيل بأنه "رد قانوني وعقلاني ومشروع". وتقاطعت المعلومات عند أنّ المرشد الأعلى خامنئي أمر باطلاق الصواريخ من مكانه الآمن. وهددت ايران إسرائيل بالرد الأقوى اذا ردت بقصف الأراضي الإيرانية. سادت حالة من الاستنفار الأمني في إسرائيل مع بدء إطلاق الصواريخ. ودوت صفارات الإنذار في جميع أنحاء البلاد. وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي: "ق تم إطلاق صواريخ من إيران على أراضي دولة إسرائيل". وأضاف: "يطلب منكم توخي الحذر والتصرف وفقا لتعليمات قيادة الجبهة الداخلية تماما". وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بإطلاق أكثر من 100 صاروخ من إيران باتجاه وسط وجنوب إسرائيل. وقال موقع "إسرائيل هيوم": "توقفت عمليات الإقلاع والهبوط في مطار بن غوريون كليا". وأعلن البيت الابيض أن الرئيس الأميركي جو بايدن دعا لاجتماع مع هاريس وفريق الأمن القومي لمناقشة هجوم إيران وقال الرئيس الأميركي جو بايدن، بعد الهجوم الإيراني الكبير على إسرائيل، أنّهم "مستعدون لمساعدة إسرائيل في مواجهة هذه الهجمات وحماية الأميركيين في المنطقة". اضاف: "مستعدون لمساعدة إسرائيل بمواجهة إيران"ز من جانبه قال الجيش الإسرائيلي إن القوات الأميركية شاركت في التصدي على الصواريخ الإيرانية والبنتاغون قال إن الهجوم الإيراني لم يستهدف قواته في المنطقة.
تتجه مفاوضات ترسيم الحدود البرية وتنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار الى زوايا أميركية واسرائيلية تقترب من التطبيع.
يتمنى موقع ليبانون تابلويد لكل العرب والمسلمين فطرا سعيدا .
اتهم حزب الله جهه تفتعل الذرائع المشبوهة لاستمرار العدوان من خلال اطلاق الصواريخ.
طالب مسؤولون في البيت الابيض الحكومة اللبنانية ضرورة السيطرة الكاملة على الجنوب.
تتجه الحكومة في الساعات المقبلة الى اطلاق دفعة أولى من التعيينات وما سُرّب منها لا يوحي بجدية النهوض.
يواصل لبنان معركته الديبلوماسية في تطويق التمادي الاسرائيلي في خرق اتفاق وقف اطلاق النار.
شكل طرح موضوعي قانون انتخاب جديد وتشكيل الهيئة الوطنية لالغاء الطائفية السياسية علامات استفهام بشأن التوقيت والتوجّه.
واصلت اسرائيل عملياتها الانتقامية من اطلاق الصواريخ من شمال الليطاني.
تواصل اسرائيل خرقها لوقف اطلاق النار انطلاقا من موازين القوى التي أفرزتها "جبهة المساندة".
أنذر ايمانويل ماكرون روسيا إن فازت في الحرب على أوكرانيا فأمن الأوروبي سيكون بخطر.