نقلت وكالة فرانس برس عن مصدر مقرّب من حزب الله أن الأمين العام للحزب حسن نصرالله دُفن "مؤقتا كوديعة".
الجمعة ٠٤ أكتوبر ٢٠٢٤
قال المصدر متحفظا عن كشف هويته "دُفن نصرالله بشكل مؤقت كوديعة في مكان سرّي، في انتظار توافر الظروف الملائمة لتشييع جماهيري"، وذلك "خشية من تهديدات إسرائيلية باستهداف المشيعين ومكان دفنه". وفي السياق، كان الأمين العام للمجلس الإسلامي العربي محمد علي الحسيني، قال أمس الخميس إن نصرالله قد تم دفنه كوديعة، وحزب الله سعى إلى إخفاء مصيره وجعله مجهولاً. وأضاف الحسيني خلال لقاء مع قناة "العربية": نصرالله قتل يوم الجمعة وتمت الصلاة عليه ليلة الأحد، وأدى الصلاة 5 أشخاص في مسجد الإمام الحسن في منطقة الرويس القريب جداً لمقبرة الرادوف." وتابع: "من صلى عليه هو أمين عام حزب الله هاشم صفي الدين، والمسؤول العسكري الجديد في حزب الله خليل حرب، واثنان من القادة الأمنيين، ومن بعد الصلاة تم التوجه مباشرة إلى روضة الرادوف، حيث تم تهيئة وتحضير قبر، بجانب المرافق الأول لنصرالله علي سلمان، حيث كانت هذه وصيتهما أن يتم دفنهما بجانب بعضهما". واستطرد: "تمت الصلاة ودفن نصرالله كوديعة، لأن عندنا بالفقه عندما يموت الشخص وهناك وصية معينة أو سبب معين يمكن أن يدفن في أرض ويكون هذا الدفن كوديعة كحفظ إلى أن يتم نقله إلى مكان آخر".
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.