أعلن مزير مستشفى الساحل في الضاحية اخلاءه نافيا وجود مخبأ لأموال حزب الله.
الإثنين ٢١ أكتوبر ٢٠٢٤
أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، أن "حزب الله يُحتفظ بمئات الملايين من الدولارات بالعملات الورقية والذهب تحت مستشفى الساحل في حارة حريك لاستخدامها لتمويل أنشطته. وأضاف: "نكشف معلومات خطيرة عن قيام حزب الله بوضع الملجأ الخاص بحسن نصر الله تحت مستشفى الساحل الواقع في قلب بيروت". وتابع: "تقع فتحتيْ الدخول والخروج داخل عمارة الأحمدي وعمارة سنتر الساحل. وداخل هذا الملجأ يوجد مجمع يُحتفظ فيه بمئات الملايين من الدولارات بالعملات الورقية والذهب، التي تم أخذ قسم كبير منها من مواطني الدولة اللبنانية والتي كان من شأنها ولا يزال من شأنها أن تعيد إعمار الدولة اللبنانية". وأشار إلى أن عنوان المستشفى في شارع ضرغام، طريق المطار، حارة حريك. وقال: "هذه الأموال مخصصة حصريًا لتسليح منظمة حزب الله، ولا ولم تكن لها أي وجهة أخرى. وقطع جوية تابعة لسلاح الجو تستطلع المجمع حاليًا. ونحن نتابعه وسنواصل متابعته. ونناشد الحكومة اللبنانية ومؤسسات الحكم اللبنانية والمنظمات الدولية بإعادة الأموال التي سُرقت من مواطني لبنان إليهم، وعدم السماح لحزب الله باستخدامها لأغراضه. حربنا ليست ضد مواطني لبنان إنما ضد منظمة تتمادى إيران في تسليحها وتوجيهها وفق المصلحة الإيرانية".
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.