أعلن مزير مستشفى الساحل في الضاحية اخلاءه نافيا وجود مخبأ لأموال حزب الله.
الإثنين ٢١ أكتوبر ٢٠٢٤
أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي، أن "حزب الله يُحتفظ بمئات الملايين من الدولارات بالعملات الورقية والذهب تحت مستشفى الساحل في حارة حريك لاستخدامها لتمويل أنشطته. وأضاف: "نكشف معلومات خطيرة عن قيام حزب الله بوضع الملجأ الخاص بحسن نصر الله تحت مستشفى الساحل الواقع في قلب بيروت". وتابع: "تقع فتحتيْ الدخول والخروج داخل عمارة الأحمدي وعمارة سنتر الساحل. وداخل هذا الملجأ يوجد مجمع يُحتفظ فيه بمئات الملايين من الدولارات بالعملات الورقية والذهب، التي تم أخذ قسم كبير منها من مواطني الدولة اللبنانية والتي كان من شأنها ولا يزال من شأنها أن تعيد إعمار الدولة اللبنانية". وأشار إلى أن عنوان المستشفى في شارع ضرغام، طريق المطار، حارة حريك. وقال: "هذه الأموال مخصصة حصريًا لتسليح منظمة حزب الله، ولا ولم تكن لها أي وجهة أخرى. وقطع جوية تابعة لسلاح الجو تستطلع المجمع حاليًا. ونحن نتابعه وسنواصل متابعته. ونناشد الحكومة اللبنانية ومؤسسات الحكم اللبنانية والمنظمات الدولية بإعادة الأموال التي سُرقت من مواطني لبنان إليهم، وعدم السماح لحزب الله باستخدامها لأغراضه. حربنا ليست ضد مواطني لبنان إنما ضد منظمة تتمادى إيران في تسليحها وتوجيهها وفق المصلحة الإيرانية".
تمرّ ذكرى الاستقلال كذكرى ماضية في الوطن المنكوب.
سجّل الموفد الأميركي أموس هوكستين مفاجأة في جولته اللبنانية بلقائه الرئيس ميشال عون وسمير جعجع.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان "وسط محادثات الهدنة.. الجيش اللبناني محاصر بين أزمات السياسة والتمويل".
لا تزال زيارات القيادات الإيرانية الى لبنان تزامناً مع مداولات وقف اطلاق النار تثير التساؤلات.
التقط المصوّر اللبناني نبيل اسماعيل ابتسامات معبّرة للسيد لاريجاني في بيروت.
تواصل اسرائيل حربها ضدّ حزب الله رافعة شروطاً قاسية لوقف اطلاق النار.
ذكرت صيفة Detroit free press أنّ الرئيس دونال ترامب وقّع بياناً تعهد فيه احلال السلام في الشرق الأوسط.
يواكب اللبنانيون حركة فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأميركية بحذر تزامنا مع غياب المبادرات الوطنية للخروج من "نكبة" الحرب.
أكد المرجعية الشيعية العالمية في النجف الأشرف السيد علي السيستاني على أحادية السلاح للدولة العراقية.
برزت في الساعات الماضية انتقادات من مقربين من الرئيس نبيه بري لبكركي والاشادة بوليد جنبلاط.