اندلع حريق كبير في مولد كهرباء في موقف للسيارات في شارع الحمراء بالقرب من مطعم بربر.
السبت ٠٩ نوفمبر ٢٠٢٤
التهمت النيران العديد من السيارات في موقف للسيارات في شارع الحمراء . هرعت الى المكان سيارات الاطفاء والدفاع المدني وتعمل على اخماده. فيما سجلت حالات اختناق بسبب الدخان المتصاعد من الحريق الهائل الذي نتج عن احتكاك كهربائي في أحد المولدات. وأعلنت غرفة التحكم المروري عن تحويل السير الى الطرقات المجاورة. وتابع وزير الداخلية والبلديات القاضي بسام مولوي في اتصال هاتفي مع المدير العام للدفاع المدني العميد ريمون خطار، الجهود التي يبذلها عناصر الدفاع المدني لإطفاء الحريق المندلع في موقف للسيارات في الحمرا جراء احتراق مولد كهربائي، واعطى التوجيهات اللازمة للاسراع في اخماد النيران وابعاد خطر تمددها الى باقي السيارات والأبنية المجاورة. واجرى مولوي اتصالا بمحافظ مدينة بيروت القاضي مروان عبود طالبا مؤازرة فوج إطفاء بيروت في عملية الاخماد ومساعدة المواطنين العالقين في الأبنية المجاورة وإخراجهم في اسرع وقت. وتوجه مولوي بالشكر الى كل عناصر الإطفاء كما المواطنين الذين سارعوا الى المساعدة . أعلن مدير عام الدفاع المدني ريمون خطّار أنه تمت السيطرة على حريق الحمرا لافتا إلى أن مواطنا رمى بنفسه خوفاً من الحريق من مبنى مجاور لكنّه على قيد الحياة وندخل الشقق للتأكد من عدم إصابة أي أحد بالاختناق.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.