أطلق الجيش الاسرائيلي رشقات رشاشة باتجاه المنازل في بلدة الناقورة.
الإثنين ٠٢ ديسمبر ٢٠٢٤
أغارت مسيرة إسرائيلية على دراجة نارية قرب محطة تحويل كهرباء مرجعيون وافيد عن وقوع اصابات. اما في العمق اللبناني، فأغارت مسيرة إسرائيلية بـ 3 صواريخ على بلدة حوش السيد علي شمال قضاء الهرمل. وأعلن الجيش على منصة "إكس" أن مسيّرة للعدو الإسرائيلي استهدفت جرافة للجيش أثناء تنفيذها أعمال تحصين داخل مركز العبّارة العسكري في منطقة حوش السيد علي- الهرمل، ما أدى إلى إصابة أحد العسكريين بجروح متوسطة". كتب المتحدث باسم الجيش الاسرائيلي أفيخاي أدرعي على منصة "أكس": "أذكركم أنه حتى إشعار آخر يحظر عليكم الانتقال جنوبًا إلى خط القرى التالية ومحيطها: شبعا، الهبارية، مرجعيون، أرنون، يحمر، القنطرة، شقرا، برعشيت، ياطر، المنصوري. الجيش الإسرائيلي لا ينوي استهدافكم ولذلك يحظر عليكم في هذه المرحلة العودة إلى بيوتكم من هذا الخط جنوبًا حتى إشعار آخر. كل من ينتقل جنوب هذا الخط - يعرض نفسه للخطر. وكذلك, يرجى عدم العودة الى القرى التالية: الضهيرة, الطيبة, الطيري, الناقورة, أبو شاش, ابل السقي, البياضة, الجبين, الخريبة, الخيام, خربة, مطمورة, الماري, العديسة, القليعة, ام توته، صليب, ارنون, بنت جبيل, بيت ليف, بليدا, بني حيان, البستان, عين عرب مرجعيون, دبين, دبعال, دير ميماس, دير سريان, حولا, حلتا, حانين, طير حرفا, يحمر, يارون, يارين, كفر حمام, كفر كلا, كفر شوبا, الزلوطية, محيبيب, ميس الجبل, ميسات, مرجعيون, مروحين, مارون الراس, مركبا, عدشيت القصير, عين ابل, عيناتا, عيتا الشعب, عيترون, علما الشعب, عرب اللويزة, القوزح, رب ثلاثين, رامية, رميش, راشيا الفخار, شبعا, شيحين, شمع, طلوسة".
يطوي لبنان صفحة من تاريخه الحديث بسقوط نظام الأسد في سوريا.
قدمت روسيا حقّ اللجوء الى بشار الأسد وعائلته.
يحضّر الرئيس نبيه بري جلسة نيابية فعلية ينتج عنها انتخاب رئيس للجمهورية يأتي في سياق المنظومة الحاكمة.
تتوعد اسرائيل بمزيد من التوحش تجاه لبنان إذا خرق حزب الله قواعد اتفاق وقف اطلاق النار.
دعت الولايات المتحدة وفرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة في بيان مشترك إلى "خفض التصعيد" في سوريا.
قفزت التطورات العسكرية في حلب الى واجهة التطورات في الاقليم للمفاجأة التي حققتها المعارضة.
سوّق حزب الله في بيان أوليّ بعد وقف اطلاق النار انه لا يزال القوة الأبرز في الجنوب.
رست الحرب بين اسرائيل وحزب الله على مشهد جديد من المعادلات.
لوّح المسؤول الايراني الرفيع المستوى علي لاريجاني بانتصار حزب الله في الحرب الدائرة حاليا بينه وبين اسرائيل.
تمرّ ذكرى الاستقلال كذكرى ماضية في الوطن المنكوب.