ردّ رئيسي التيار الوطني الحر جبران باسيل على وليد جنبلاط معتبرا ان مزارع شبعا لبنانية.
الإثنين ٢٣ ديسمبر ٢٠٢٤
لفت رئيس "التيار الوطني الحر" النائب جبران باسيل بعد اجتماع الهيئة السياسية الى أن "هناك محطات وبرامج واعلاميون انتهكوا حرمتنا ومسوا بسمعتنا، وألفوا أخبارا مقرفة، واعطينا لجنة المحامين هذه التوجهات ولن نقبل بالتنمر علينا"، مؤكدا أنه "تم تلفيق اكاذيب لاتهامنا زورا ليعتقد الناس أن هناك مفقودين تم العثور عليهم في سوريا". وقال: "إننا سنعطي كل اعلامي او سياسي تناولنا بتحريض وقدح وذم سنعطيه فرصة الإعتذار علنا او الاقرار بالخطأ بتناولنا والمس بكرامتنا، ومن لن يقدم على ذلك سندعي عليه كما فعلنا مع أحد مقدمي البرامج التلفزيونية". واوضح باسيل أن "التيار هو الوحيد الذي اشتبك مع الجميع بسبب قضية المفقودين ونحن من طرحها في البيان الوزاري لاول حكومة شاركنا فيها"، وقال: "تم تصويرنا أننا وراء سلاح حزب الله ونحن وحدنا من طرح الإستراتيجية الدفاعية". وأكد أنه "كان من المفترض أن تسقط أسباب بقاء النازحين في لبنان بعد سقوط النظام، ونأمل أن ترفع العقوبات وأن تبدأ عمليات الاعمار وحتى أن يذهب اللبنانيون للعمل في سوريا". وقال: "بدأنا بدراسة قانون يقضي بالعودة الفورية للاجئين السوريين ويمنع دخول اي لاجئ إلى لبنان"، مطالبا "الحكومة باعادة النازحين الذين انتفت أسباب وجودهم في لبنان". وتمنى ل"سوريا السلام والحرية وأن ينعكس ما يحصل بشكل ايجابي على لبنان، ونرفض أي تعاط خاطئ مع أي مكون لبناني نتيجة ما يحصل في سوريا". وشدد على أن "مزارع شبعا لبنانية وحدودنا أمر سيادي لبناني ونطالب النظام الجديد بالاعتراف بلبنانية المزارع، ولن نقدم الهدايا لنظام جديد بل دورنا أن نحصل على حقوقنا منه".
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.