اتفق أحمد الشرع مع الفصائل العسكرية في الاندماج في وزارة الدفاع.
الثلاثاء ٢٤ ديسمبر ٢٠٢٤
أفادت وكالة الأنباء السورية الرسمية، بأن "الفصائل المسلحة اتفقت على حل نفسها والاندماج تحت مظلة وزارة الدفاع عقب اجتماع قادتها مع قائد الإدارة الجديدة في سوريا أحمد الشرع". وذكرت سانا التي أصبحت تنشر الأخبار نقلاً عن غرفة العمليات العسكرية والمصادر التابعة لهيئة تحرير الشام "اجتماع قادة الفصائل الثورية مع قائد الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع يسفر عن اتفاق لحل جميع الفصائل ودمجها تحت مظلة وزارة الدفاع". وكان الشرع التقى الفصائل العسكرية وناقش شكل المؤسسة العسكرية، وقال الشرع إن الفصائل ستدمج بمؤسسة واحدة تحت إدارة وزارة الدفاع في الجيش الجديد. ولاحقاً، أعلن عن تعيين المهندس مرهف أبو قصرة بأعمال وزير الدفاع في الحكومة السورية المؤقتة. وكان قصرة مشاركا في اجتماع اليوم بين أحمد الشرع والفصائل العسكرية لمناقشة شكل المؤسسة العسكرية الجديد. وفي وقت سابق أكد الشرع، أنه سيتم حل كل الفصائل، ولن يكون هناك سلاح إلا بأيدي الدولة السورية. وأضاف أنه لن يكون هناك تجنيد إجباري في سوريا بعد الآن. وقال رئيس الوزراء محمد البشير الأسبوع الماضي إن وزارة الدفاع سيعاد تشكيلها لتشمل الفصائل التي كانت جزءا من المعارضة في السابق والضباط المنشقين عن الجيش خلال حكم بشار الأسد.
تعود الجغرافية لتلعب دوراً في تحديد الموقع السياسي للبنان خصوصا مع نضوج صفقة التطبيع الاسرائيلي السوري.
في خضم التوترات السياسية التي يعاني منها لبنان منذ سنوات، عادت إلى الواجهة مسألة حصرية السلاح بيد الدولة.
تقدم ملف حصرية السلاح على ما عداه من ملفات مطروحة على العهد والحكومة.
استهداف كنيسة مار إلياس للروم الأرثوذكس في حي الدويلعة، كعمل إرهابي، يحمل انعكاسات سياسية واجتماعية وأمنية عميقة على المسيحيين في سوريا ولبنان.
على هامش التسابق الى اعلان الانتصارات في المواجهة الاسرائيلية الايرانية يمكن الجزم بأنّ لبنان سجل انتصارا بتحييد نفسه.
تصاعدت التساؤلات بشأن موقع حزب الله بعد الزلزال الإقليمي فهل انتقل من الهجوم الى الدفاع المنكفئ؟
بدأت تطرح أسئلة كبرى بعد اعلان وقف اطلاق النار في الاقليم، من الرابح والخاسر، والاقليم الى أين في ظل موازين قوى جديد.
فرضت الضربة الاميركية على المفاعلات النووية الايرانية موازين قوى جديدة في الاقليم والعالم.
ضربت القوات الأميركية ثلاثة مواقع نووية رئيسية في إيران، وحذر الرئيس ترامب من هجمات أعنف إن لم توافق طهران على السلام.
اندفع حزب الله في الساعات الماضية باتخاذ مواقف من المواجهة الاسرائيلية الايرانية بعكس توجهات السلطة اللبنانية.