عُقدت قمة باريس للذكاء الاصطناعي يومي 10 و11 شباط 2025، بمشاركة 61 دولة.
الأربعاء ١٢ فبراير ٢٠٢٥
هدفت قمة باريس الى التوصل إلى رؤية موحدة لتطوير هذه التكنولوجيا. اختُتمت القمة بتوقيع "إعلان باريس"، الذي يدعو إلى جعل الذكاء الاصطناعي "مفتوحًا وأخلاقيًا. ركزت القمة على خمسة مواضيع رئيسية: الذكاء الاصطناعي في خدمة المصلحة العامة: استعراض كيفية استخدام الذكاء الاصطناعي لتحسين الخدمات العامة وتعزيز رفاهية المجتمعات. مستقبل العمل: مناقشة تأثير الذكاء الاصطناعي على سوق العمل وسبل التأقلم مع التغيرات المحتملة. الابتكار: تشجيع تطوير تقنيات جديدة تدعم النمو الاقتصادي وتوفر حلولًا للتحديات العالمية. الأخلاقيات: تحديد المبادئ الأخلاقية التي يجب أن توجه تطوير واستخدام الذكاء الاصطناعي. التعاون الدولي: تعزيز التنسيق بين الدول لضمان استخدام آمن ومسؤول للذكاء الاصطناعي. من الجدير بالذكر أن الولايات المتحدة والمملكة المتحدة لم توقعا على الإعلان الختامي، مما يشير إلى تباين في المواقف الدولية بشأن حوكمة الذكاء الاصطناعي. بالإضافة إلى ذلك، أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن القمة من خلال نشر مجموعة من صور "التزييف العميق" (Deepfake) لنفسه على منصة إنستغرام، مما أثار اهتمامًا واسعًا. تُعد قمة باريس خطوة مهمة نحو تعزيز التعاون الدولي في مجال الذكاء الاصطناعي، مع التركيز على تطويره بشكل مسؤول وأخلاقي.
يسود التخوف في لبنان من تدهور الأوضاع الأمنية بعد تشييع السيدين حسن نصرالله وهاشم صفي الدين.
اقر مجلس الوزراء مسودة البيان الوزاري ، وتتضمن "تحرير الاراضي اللبنانية والتزام 1701 واحتكار السلاح بيد الدولة".
حصلت ليبانون تابلويد على معلومات عن أنّ اللوبي الاسرائيلي يتحرك في الكونغرس الأميركي من أجل تطويق رئيس الحكومة نواف سلام وعزله دوليا.
تفرض تظاهرات حزب الله على طريق المطار مخاطر جمة على مستويات لبنانية وحزبية وشيعية.
عادت الطرقات المؤدية الى مطار بيروت الى دائرة الفوضى وتحكم "مجهولين" بأمنها.
ولدت الحكومة المنتظرة بعد حوالي الثلاثة أسابيع من الانتخابات الرئاسية.
تواجه الحكومة الفتيّة استحقاقات عدة هذا الشهر المثقل بالمحطات المفصلية.
تنطلق حكومة الرئيس نواف سلام بدعم خارجي وبمروحة سياسية واسعة في الداخل اللبناني.
تشكلت الحكومة اللبنانية برئاسة نواف سلام من دون التيار الوطني الحر وتيار المردة.
أرخت تصاريح مورغان أورتاغوس في قصر بعبدا بظلال رمادية على الواقع اللبناني.