عُقدت قمة باريس للذكاء الاصطناعي يومي 10 و11 شباط 2025، بمشاركة 61 دولة.
الأربعاء ١٢ فبراير ٢٠٢٥
هدفت قمة باريس الى التوصل إلى رؤية موحدة لتطوير هذه التكنولوجيا. اختُتمت القمة بتوقيع "إعلان باريس"، الذي يدعو إلى جعل الذكاء الاصطناعي "مفتوحًا وأخلاقيًا. ركزت القمة على خمسة مواضيع رئيسية: الذكاء الاصطناعي في خدمة المصلحة العامة: استعراض كيفية استخدام الذكاء الاصطناعي لتحسين الخدمات العامة وتعزيز رفاهية المجتمعات. مستقبل العمل: مناقشة تأثير الذكاء الاصطناعي على سوق العمل وسبل التأقلم مع التغيرات المحتملة. الابتكار: تشجيع تطوير تقنيات جديدة تدعم النمو الاقتصادي وتوفر حلولًا للتحديات العالمية. الأخلاقيات: تحديد المبادئ الأخلاقية التي يجب أن توجه تطوير واستخدام الذكاء الاصطناعي. التعاون الدولي: تعزيز التنسيق بين الدول لضمان استخدام آمن ومسؤول للذكاء الاصطناعي. من الجدير بالذكر أن الولايات المتحدة والمملكة المتحدة لم توقعا على الإعلان الختامي، مما يشير إلى تباين في المواقف الدولية بشأن حوكمة الذكاء الاصطناعي. بالإضافة إلى ذلك، أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عن القمة من خلال نشر مجموعة من صور "التزييف العميق" (Deepfake) لنفسه على منصة إنستغرام، مما أثار اهتمامًا واسعًا. تُعد قمة باريس خطوة مهمة نحو تعزيز التعاون الدولي في مجال الذكاء الاصطناعي، مع التركيز على تطويره بشكل مسؤول وأخلاقي.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.