زار رئيس مجلس الوزراء الدكتور نواف سلام صباح اليوم ضريح الرئيس الشهيد رفيق الحريري ، حيث قرأ الفاتحة عن روحه وارواح رفاقه الشهداء.
الجمعة ١٤ فبراير ٢٠٢٥
تفقد الرئيس نواف سلام ساحة الشهداء يرافقه نائب رئيس الحكومة طارق متري ، ووزيرة الشؤون الاجتماعية حنين السيد ووزير الداخلية والبلديات احمد الحجار ، وكان في استقبالهم امين عام تيار المستقبل احمد الحريري. وكتب سلام، عبر حسابه على منصة “اكس”: “في الذكرى العشرين لإستشهاد الرئيس رفيق الحريري، الدرس الذي يجب استخلاصه هو انه لا استقرار ولا أمان في ظل الإفلات من العقاب. واليوم نستذكر ارث الشهيد الكبير في خدمة لبنان وصون وحدته الوطنية والعمل من اجل ازدهاره. احب اللبنانيّين واحبّوه، وحظي باحترام كبير في الوطن العربي والعالم فترك للبنان رصيدا معنويا وسياسيا مشهوداً. طيب الله ثرى كل شهداء لبنان”.
اقر مجلس الوزراء مسودة البيان الوزاري ، وتتضمن "تحرير الاراضي اللبنانية والتزام 1701 واحتكار السلاح بيد الدولة".
حصلت ليبانون تابلويد على معلومات عن أنّ اللوبي الاسرائيلي يتحرك في الكونغرس الأميركي من أجل تطويق رئيس الحكومة نواف سلام وعزله دوليا.
تفرض تظاهرات حزب الله على طريق المطار مخاطر جمة على مستويات لبنانية وحزبية وشيعية.
عادت الطرقات المؤدية الى مطار بيروت الى دائرة الفوضى وتحكم "مجهولين" بأمنها.
ولدت الحكومة المنتظرة بعد حوالي الثلاثة أسابيع من الانتخابات الرئاسية.
تواجه الحكومة الفتيّة استحقاقات عدة هذا الشهر المثقل بالمحطات المفصلية.
تنطلق حكومة الرئيس نواف سلام بدعم خارجي وبمروحة سياسية واسعة في الداخل اللبناني.
تشكلت الحكومة اللبنانية برئاسة نواف سلام من دون التيار الوطني الحر وتيار المردة.
أرخت تصاريح مورغان أورتاغوس في قصر بعبدا بظلال رمادية على الواقع اللبناني.
تتواصل مساعي الساعة الأخيرة قبل اعلان حكومة العهد الأولى.