باشرت ادارة الرئيس دونالد ترامب محادثات مع حماس في ظل التهديد.
الخميس ٠٦ مارس ٢٠٢٥
وجّه الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى حماس "آخر تحذير" من أجل أن تطلق "في الحال" سراح جميع الرهائن الأحياء والأموات الذين تحتجزهم وتغادر قيادتها قطاع غزة، متوعدا سكّان قطاع غزة بالموت "إذا احتفظتم بالرهائن"، في وعيد يأتي بعيد تأكيد واشنطن أنّها أجرت اتصالات مباشرة مع الحركة الفلسطينية. وكتب ترامب في منشور على منصّته "تروث سوشيال" للتواصل الاجتماعي "إلى سكّان قطاع غزة: هناك مستقبل جميل ينتظركم، لكن ليس إذا احتفطتم بالرهائن. إذا احتفظتم برهائن أنتم أموات! خذوا القرار الصحيح". وأضاف "إنّي أرسل لإسرائيل كلّ ما تحتاج إليه لإنهاء المهمة، وما من عضو واحد في حماس سيكون في مأمن إذا لم تفعلوا ما أقوله لكم (...) هذا آخر تحذير لكم! بالنسبة للقيادة، الآن هو الوقت المناسب لمغادرة غزة، بينما لا تزال لديكم الفرصة". يأتي هذا التهديد العالي النبرة بعيد تأكيد الولايات المتّحدة أنّها أجرت اتصالات سرية مباشرة مع حماس بالتشاور مع إسرائيل، فيما حذرت إسرائيل الأربعاء من أن مهمتها للانتصار على الحركة الفلسطينية في غزة لم تنته. ويمثّل هذا الأمر قطيعة مع سياسة طويلة الأمد قضت بعدم إجراء الولايات المتحدة محادثات مباشرة مع مجموعات تعتبرها إرهابية. وفي وقت سابق أكد مبعوث الولايات المتحدة إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، اهتمامه بزيارة المنطقة. وأشار ويتكوف إلى أنه، حتى حدوث هذه الزيارة، يجب على إسرائيل الحفاظ على وقف إطلاق النار، رغم رفض حركة حماس إطلاق سراح الأسرى، وفقا لما ذكرته صحيفة "يديعوت أحرونوت". في السياق ذاته، قال مصدر إسرائيلي مطلع على التفاصيل إن حماس لا تظهر أي مرونة في المفاوضات. يذكر أن مبعوث الرئيس الأميركي دونالد ترامب شدد أكثر من مرة على أنه لا مكان لحماس سواء في القطاع أو الضفة الغربية المحتلة، فيما كان سيد البيت الأبيض أعلن في تصريحات الشهر الماضي أنه ملتزم بشراء غزة وامتلاكها، مشيرا إلى أنه قد يعطي أجزاء من القطاع الساحلي لدول أخرى في الشرق الأوسط للمساعدة في جهود إعادة الإعمار، من دون أن يحدد ما هي تلك الدول التي قصدها. كما زعم أنه سيحول غزة إلى موقع جيد للتنمية المستقبلية. وسبق للرئيس الأميركي أن تحدث مرارا عن الاستيلاء على القطاع ونقل الفلسطينيين منه إلى دول الجوار، منها مصر والأردن، على الرغم من معارضة البلدين. كما اقترح تحويل غزة إلى "ريفييرا الشرق الأوسط" حيث يقطنها مواطنون من كافة أنحاء العالم.
يتناول الاستاذ جوزيف أبي ضاهر السلام المتوقع في الاقليم كفجر مرتجى.
القى الرئيس الاميركي دونالد ترامب كلمة في الكنيست الاسرائيلي.
يستحضر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر المسيح ليجعل من جنوب لبنان أرضا مباركة.
تنتظر منطقة الشرق الأوسط زيارة الرئيس دونالد ترامب التاريخية مستذكرة خطاب الرئيس براك أوباما في القاهرة الذي شدد على حل الدولتين والتنوع الديني بما فيه لبنان.
في ذكرى السابع من أكتوبر تكاثرت الأسئلة بشأن مستقبل القضية الفلسطينية ولبنان.
لم يترك الاستاذ جوزيف أبي ضاهر رحيل المسرحي جورج زكّا من دون كلمة وداع لمن تشط علي خشبة المسرح والإخراج الاذاعي وإبداعات كتابية أخرى.
من المتوقع أن تنعكس الموافقة الجزئية لحركة حماس على خطة ترامب لسلام غزة على لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر سحر "داليدا" في قلعة جبيل.
يواصل حزب الله احتفالياته في ذكرى اغتيال السيد حسن نصرالله في تموجات متنوعة.
روى جواد نصرالله آخر أيام حياة السيد حسن نصرالله بعد عملية البيجر.