أقرت جلسة مجلس الوزراء مرسوم التعويضات لموظفي التربية.
الجمعة ١١ أبريل ٢٠٢٥
اشار وزير الاعلام المحامي بول مرقص بعد انتهاء جلسة مجلس الوزراء التي عقدت في السرايا، الى انه "تمت المباشرة بدراسة المواد المتعلقة بمشروع قانون إصلاح المصارف وقد أدخلنا عليه بعض التعديلات، على أن نستكمل البحث في جلسة تعقد غدا عند الساعة العاشرة صباحا". وكتب النائب الدكتور أشرف بيضون عبر صفحته على "فايسبوك": "أقر مجلس الوزراء مرسوم تعويض العاملين في التربية بعد الأخذ بملاحظات مجلس شورى الدولة ،ويعتبر نافذًا فور صدوره يوم الاثنين او الثلاثاء عن رئيس الجمهورية وليس من تاريخ نشره في الجريدة الرسمية. مبارك إحقاق الحق للأساتذة". اشار وزير الاعلام المحامي بول مرقص بعد انتهاء جلسة مجلس الوزراء التي عقدت في السرايا، الى انه "تمت المباشرة بدراسة المواد المتعلقة بمشروع قانون إصلاح المصارف وقد أدخلنا عليه بعض التعديلات، على أن نستكمل مناقشته في جلسة تعقد غدا عند الساعة العاشرة صباحا، على امل اقراره". وقال: "باشرنا ايضا بدراسة رواتب القطاع العام لانصاف الموظفين، وتم اقرار مرسوم يرمي الى اعطاء تعويض موقت الى جميع العاملين في قطاع التعليم الرسمي والعالي، بحيث يعطى مدراء المدارس 10 بالمئة بحسب التعميم المنصوص عليه بمفعول من 1 شباط 2025، ويعطى المتعاقدون بالساعة تعويضا موقتا بحيث يصبح مجمل ما يتقاضاه المتعاقد بالساعة 11 ضعفا".
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.