جرت مراسم جنازة البابا فرنسيس في الفاتيكان، بحضور أكثر من 200 ألف مؤمن ونحو خمسين رئيس دولة وعشرات الملوك وأعضاء العائلات الملكيّة.
السبت ٢٦ أبريل ٢٠٢٥
ترأس الطقوس الجنائزية عميد مجمع الكرادلة، الكاردينال جوفاني باتيستا ري. نقل بعدها الجثمان إلى داخل بازيليك القديس بطرس، ومن هناك إلى بازيليك القديسة مريم الكبرىSanta Maria Maggiore، حيث يُوارى في الثرى. وبعد القداس، ستتم إعادة تابوت البابا إلى كنيسة القديس بطرس، حيث سيغادر الموكب للدفن. وودعت حشود من المسيحيين الكاثوليك وقادة العالم البابا فرنسيس، أثناء تشييع جثمانه من الفاتيكان إلى مثواه الأخير الذي اختاره بنفسه، في مقبرة بكنيسته المفضلة في روما. شارك رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون في التشييع الرسمي. واصطف عشرات الآلاف من المشيعين على الطريق الذي يمتد إلى 6 كيلومترات عبر وسط روما، حيث سيمر بمعالم مثل بيازا فينيسيا والكولوسيوم، إلى كنيسة سانت ماري ماجور حيث سيتم دفن فرنسيس بعدما زارها كثيرا طوال مدة توليه منصب البابا التي استمرت 12 عاما.
أعلن رئيس مجلس النواب نبيه بري، تأييده للحوار بين رئيس الجمهورية جوزاف عون وحزب الله، معربًا عن إرتياحه إلى تمسّك عون بمواصفاته وشروطه.
تصاعدت حدة الخطاب في حزب الله الرافض لتسليم السلاح.
تتعاكس الاتجاهات بين ايران وحزب الله في التفاوض على السلاح النووي والتقليدي.
حسم رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون مصير سلاح الحزب بحصره بيد الدولة في العام 2025 .
كشف الرئيس جوزاف عون عن حوار ثنائي بين رئاسة الجمهورية و"الحزب" بشأن حصرية السلاح.
ينتظر لبنان والمجوعات الاقليمية الموالية لايران نتائج المفاوضات بشأن الملف النووي لتحديد إطار المرحلة المقبلة.
يتذكّر اللبنانيون اندلاع الحرب اللبنانية من دون أن ينخرطوا فعليا في محو آثارها المستمرة حاليا بالخلاف على سلاح حزب الله.
سوّق الجانب اللبناني معلومات ايجابية عن نتائج زيارة الموفدة الاميركية مورغان أورتاغوس.
ترتفع مستويات الضغط على لبنان في مواجهة تداعيات فتح جبهة المساندة في الجنوب.
شكلّت الضربة الاسرائيلية الثانية للضاحية الجنوبية صدمة في عيد الفطر وأثبتت أنّ الجيش الاسرائيلي ماض في حربه من دون ضوابط.