أعلنت وزارة التربية موعد الامتحانات الرسمية وتمديد العام الدراسي.
الأربعاء ٣٠ أبريل ٢٠٢٥
أكدت وزيرة التربية ريما كرامي في مؤتمر صحافي عن الامتحانات الرسمية أن القرارات التربوية نتيجة دراسة متأنية وركزنا على مدى الانجاز في كل مادة. وقالت:" عقدت لقاءات مفتوحة مع الاساتذة واستمعت الى مخاوف الاهالي واطلعت على نتائج استطلاعات الرأي للاساتذة والطلاب وتمّ لحظ الهواجس والاقتراحات واعتبرنا ان العام الدراسي ابتدأ فعليا في اول كانون الثاني مع 4 ايام تدريس". وكشفت عن اجراء الامتحانات الرسمية للثانوية العامة في 9 تموز على مدى 5 ايام وتمديد ايام التعليم حتى 13 حزيران واعطاء الحرية لكل مدير. وأعلنت اجراء تخفيض وفقا للحاجات في مضامين عدد من المواد وفقا للأهمية في الشهادة لافتة الى ان لا ضرورة لاعتماد مواد اختيارية والاجواء داعمة للمرشحين والمرشحات. واكدت كرامي ان الامتحانات الرسمية مناسبة لتثبت المدارس والاساتذة والمرشحون لاسيما في الجنوب قدراتهم المميزة على الصمود وفرصة ليثبتوا للعالم انهم قادرون على النجاح والتفوق.


يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».