تُحوّل سماعات AirPods من Apple إلى حقيبة ظهر قابلة للارتداء مع حافظات على شكل السماعات.
الثلاثاء ٢٢ يوليو ٢٠٢٥
كشفت علامة Bravest للملابس العصرية عن حقيبة ظهر قابلة للارتداء صُممت على شكل سماعات AirPods من Apple، وتتضمن حافظتين داخليتين على شكل السماعتين. من المقرر أن تُطلق العلامة هذا الإكسسوار على موقعها الإلكتروني في 25 حزيران2025، لكنها عرضته مسبقًا في معرض مؤقت في 302 شارع موت، حي سوهو، نيويورك بتاريخ 19 حزيران 2025. وتحمل الحقيبة اسم AIRPACK، وتأتي بعد إطلاق الحذاء الغريب الشكل "Rock Shoes with Canyon"، وهو زوج من الأحذية يشبه الصخور الإسفنجية. يعكس تصميم الحقيبة الشكل الأصلي لسماعات Apple، لكن بالحجم الكبير. وبدلاً من آلية الإغلاق المغناطيسي، تحتوي الحقيبة على سحاب دائري يلفّ حولها. وعند فتح السحاب، تُفتح الحقيبة من الأعلى لتكشف عن حافظتين داخليتين قابلتين للإزالة تشبهان السماعات. حافظات داخلية بشكل قبب داخل AIRPACK تبلغ سعة حقيبة AIRPACK حوالي 44 لترًا. بالإضافة إلى الحافظتين القابلتين للإزالة، أضافت Bravest جيبًا مخصصًا للكمبيوتر المحمول، مع أحزمة قابلة للتعديل ومقبض حمل، مثل أي حقيبة تقليدية. وتأتي الحافظات على شكل قبب لتتسع للأغراض كبيرة الحجم، وهي مجوفة لتسمح بحشو الأشياء بداخلها حتى الامتلاء. قد يستمتع محبو منتجات Apple، لا سيما سماعات AirPods، بفكرة حقيبة الظهر هذه. على صفحة Bravest في إنستغرام، عبّر بعض المتابعين عن إعجابهم بتحويل السماعات الشهيرة إلى حقيبة عملية، فيما أثنى آخرون على ميزة الحافظات القابلة للإزالة. وعند إخراجها، يتاح للمستخدم استخدام كامل الحيّز الداخلي الواسع. ووفقًا لما نُشر حتى الآن، ستُطلق Bravest حقيبة AIRPACK رسميًا في 25 حزيران 2025.

يتوجه ليبانون تابلويد بأحر التهاني للجميع عسى الميلاد يحمل بشرى السلام .
يُطرح السؤال التالي:هل ينقذ استعجال نواف سلام الودائع أم يبدّد ما تبقّى منها؟
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الرئيس شارل حلو بحضوره الثقافي وذاكرته التي تتسّع للشعر.
يُنكر يتقدّم نزع السلاح جنوب الليطاني بهدوء، فيما تحاول الدولة تثبيت الأمر الواقع من دون صدام.
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.