من المتوقع أن يؤدي الاستخدام المتزايد للذكاء الاصطناعي في الإعلانات إلى تعزيز إيرادات صناعة الترفيه والإعلام العالمية.
الخميس ٢٤ يوليو ٢٠٢٥
ستصل الإيرادات إلى 3.5 تريليون دولار بحلول عام 2029، وفقًا لتقرير شركة برايس ووترهاوس كوبرز (PwC) . وأشارت الشركة الاستشارية في تقريرها "توقعات الترفيه والإعلام العالمية 2025-2029"، الصادر يوم الخميس، إلى أن القطاع يُتوقع أن يسجل معدل نمو سنوي مركب يبلغ 3.7% حتى عام 2029. وسيدعم هذا النمو أيضًا الفئات غير الرقمية مثل الفعاليات الحية. لماذا يُعد هذا مهمًا؟ الضغوط الاقتصادية الناتجة عن التضخم وتغير السياسات التجارية تدفع المستهلكين إلى تقليص الإنفاق غير الضروري، ما يؤثر سلبًا على الاشتراكات الترفيهية، وارتِياد دور السينما، ووسائل الإعلام الرقمية. وفي ظل هذه الظروف، بدأت الإعلانات تبرز كمحرك أساسي لنمو الإيرادات في القطاع ككل، بحسب PwC . بالأرقام: ذكر التقرير أن الأشكال الرقمية، التي شكّلت 72% من إجمالي إيرادات الإعلانات في عام 2024، سترتفع إلى 80% بحلول عام 2029، مدفوعة بتقنيات جديدة مثل الذكاء الاصطناعي والتخصيص الفائق (Hyper-personalization)، ما سيزيد من الإقبال على هذه الخدمات. ومن المتوقع أن ترتفع إيرادات الإعلانات عبر التلفزيونات المتصلة بالإنترنت (Connected TV) إلى 51 مليار دولار في 2029، نتيجة زيادة التفاعل الرقمي، وفقًا لما قالته PwC . كما سيستفيد القطاع من الإيرادات القوية لألعاب الفيديو، والتي يُتوقع أن تنمو لتصل إلى نحو 300 مليار دولار في عام 2029. اقتباسات أساسية: قال بارت سبيغل، رئيس قطاع الترفيه والإعلام العالمي في PwC الولايات المتحدة: "هناك ضغوط اقتصادية كلية عامة تؤثر على الأفراد والعائلات، والإعلانات تبدأ بلعب دور تعويضي للكثير من ذلك." وأضاف سبيغل:"لطالما كان هذا القطاع في طليعة الابتكار التكنولوجي، لكن سيتوجب على الشركات أن تظل مرنة واستباقية لتبني المستقبل وتلبية تطلعات المستهلكين في منظومة تقدر الإبداع والمحتوى المصمم خصيصًا لهم." المصدر: رويترز
يتوجه ليبانون تابلويد بأحر التهاني للجميع عسى الميلاد يحمل بشرى السلام .
يُطرح السؤال التالي:هل ينقذ استعجال نواف سلام الودائع أم يبدّد ما تبقّى منها؟
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر الرئيس شارل حلو بحضوره الثقافي وذاكرته التي تتسّع للشعر.
يُنكر يتقدّم نزع السلاح جنوب الليطاني بهدوء، فيما تحاول الدولة تثبيت الأمر الواقع من دون صدام.
تتأرجح قراءة قانون الانتظام المالي واسترداد الودائع:بين كسر المحظور وإعادة تعريف الخسارة.
دخلت سوريا مرحلة جديدة باستهداف الأميركيين مباشرة مواقع داعش مع توقعات باستمرار العملية.
تستثمر إسرائيل الغاز جيوسياسياً في مقابل عجز لبنان عن تحويل ثروته البحرية إلى قوة اقتصادية وسياسية في شرق المتوسط المتحوّل.
تتحرّك الدبلوماسية السعودية على خطّ بيروت–طهران–واشنطن لرسم مخارج سياسية للصراع الاقليمي الواسع.
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.