أطلقت "أبل" تقنية MIE بهواتفها الجديدة لحماية الذاكرة من هجمات التجسّس المعقدة واستغلالات المرتزقة.
الجمعة ١٢ سبتمبر ٢٠٢٥
أدخلت شركة "أبل" تقنية أمان متطورة على هواتفها الذكية، بعد أن كشفت مؤخراً عن جهازي iPhone 17 وiPhone Air. التقنية الجديدة تحمل اسم فرض سلامة الذاكرة (Memory Integrity Enforcement – MIE)، وتعد نقلة نوعية في حماية الأجهزة من الهجمات التجسسية المعقدة. الميزة الجديدة تعمل بشكل دائم على تأمين النواة وأكثر من 70 عملية رئيسية في النظام، مستهدفة بشكل خاص الثغرات التي تستغلها برمجيات التجسس المعروفة باسم "المرتزقة". هذه البرمجيات كثيراً ما تُسوّق باعتبارها أدوات للمراقبة القانونية، لكنها غالبًا ما تقع في أيدي أنظمة استبدادية تُستخدم ضد الصحافيين ونشطاء حقوق الإنسان والمعارضين السياسيين. وتستند MIE إلى تقنية Enhanced Memory Tagging Extension (EMTE) التي طورتها شركة Arm عام 2022 بالتعاون مع "أبل"، وتدمجها مع أدوات تخصيص آمن للذاكرة وسياسات صارمة لحماية سرية البيانات. وتشمل الحماية مكونات حيوية مثل متصفح سفاري وتطبيق الرسائل. ووفقًا لاختبارات "أبل"، أظهرت التقنية فعالية عالية في وقف الهجمات في مراحلها المبكرة، ما يجعل تطوير سلاسل استغلال جديدة أكثر تكلفة وصعوبة. ويأتي هذا التحديث الأمني بالتزامن مع إعلان غوغل عن ميزة مشابهة لمستخدمي أندرويد تحت اسم الوضع المتقدم للحماية.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.