أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن "لبنان يعيش لحظة مهمة مع انتخاب رئيس جديد للجمهورية، وتكليف رئيس للحكومة".
الجمعة ١٧ يناير ٢٠٢٥
قال الرئيس ماكرون خلال جولته في منطقة الجميزة في وسط بيروت: "كنا هنا في الأوقات العصيبة وكنت هنا في عام 2020... لا أنسى إطلاقاً، وكان ظرفاً صعباً جداً". وأشار إلى أن "هناك مناخاً من الأمل، ولكلٍ مسؤوليته في استكمال المسار الإيجابي". وفي سؤال عن دور فرنسا في مساعدة لبنان، أكد أن باريس ستساعده دائماً. وعند وصوله صباحاً، قال ماكرون للصحافيين: "أنا سعيد لوجودي في لبنان الذي دخل مرحلة جديدة، وعبّرت عن امتناني وتقديري للرئيس ميقاتي وللمهمة التي قام بها مدى سنوات لخدمة الجميع في لبنان، خصوصاً خلال المرحلة الصعبة جدّاً بسبب الحرب الاخيرة". أضاف: "وجّهت إلى دولة الرئيس رسالة تقدير، وسأجتمع بعد قليل بعضوي لجنة مراقبة وقف النار، كما سأجتمع بالرئيس عون ثم برئيس البرلمان".
تنطلق الاستشارات النيابية غير المُلزمة في جوّ من التشنج نتيجة المقاطعة الشيعيّة.
بعيداً من لغة المؤامرات يتضح من مسار الاستشارات النيابية المُلزمة أنّ الثنائي الشيعي أدار معركته بشكل خاطئ في الحساب.
تم الإعلان رسمياً عن اختيار القاضي نواف سلام رئيساً مكلّفا لتشكيل الحكومة بعد نيله 85 صوتًا مقابل 9 لميقاتي و34 لا تسمية.
بدأت مرحلة جديدة في لبنان بانتخاب الرئيس جوزيف عون.
لا يزال المشهد السياسي اللبناني معقدًا ومن الصعب تحديد العدد الدقيق للنواب المؤيدين للعماد جوزيف عون وتوزيعهم على الكتل والشخصيات في مجلس النواب.
ضاقت المسافة الزمنيّة بين لبنان وموعد الانتخاب الرئاسيّ مع ارتفاع حظوظ العماد جوزيف عون.
دخلت معركة رئاسة الجمهورية في مرحلة احتساب الأصوات بين مؤيدي العماد جوزيف عون ومعارضيه.
تفصل أيام قليلة عن موعد جلسة انتخاب رئيس للجمهورية.
تفصل أيام قليلة وحاسمة لبنان عن موعد انتخاب رئيس للجمهورية.
يدخل العام الجديد الدائرة السياسية من خلال ملف الانتخاب الرئاسي.