تصاعد الخطر على غسان سلامه مبعوث الامم المتحدة في ليبيا بعدما اعتبره متحدث باسم القوات المسيطرة على شرق ليبيا "خصما" واتهمه بالمساهمة في الأزمة الليبية.
الخميس ٢٤ يناير ٢٠١٩
تصاعد الخطر على غسان سلامه مبعوث الامم المتحدة في ليبيا بعدما اعتبره متحدث باسم القوات المسيطرة على شرق ليبيا "خصما" واتهمه بالمساهمة في الأزمة الليبية.
الأمم المتحدة عبّرت عن "قلقها العميق" من انتشار قوات شرق ليبيا التي تعرف باسم الجيش الوطني الليبي والتي يقودها خليفة حفتر.
وقال المتحدث باسم الجيش الوطني الليبي أحمد المسماري:" الحقيقة سلامة تحوّل الى معارض، وأصبح جزءا من الازمة الليبية".
وأضاف المسماري في مدينة بنغازي :" غسان سلامه يجب أن يتذكّر أنّ هذا واجب وطني مقدس ولن نترك ليبيا مثل لبنان دولة ميلشيات وسلطات متعددة".
واتهم المسماري غسان سلامه بأنّه محاط "بخريجين" من تورا بورا المخبأ الأفغاني الذي استخدمه أسامة بن لادن.
ويحاول سلامه إقناع حفتر وقيادات ليبية بإجراء انتخابات وطنية.
نشير الى أنّ حفتر على صلة بحكومة موازية في الشرق تعارض الحكومة المعترف بها دوليا وتتمركز في طرابلس.
وهذه ليست المرة الأولى التي يتعرض فيها غسان سلامه لخطر الموت في مهماته "الأممية" في ليبيا والعراق.
تتجه مفاوضات ترسيم الحدود البرية وتنفيذ اتفاق وقف اطلاق النار الى زوايا أميركية واسرائيلية تقترب من التطبيع.
يتمنى موقع ليبانون تابلويد لكل العرب والمسلمين فطرا سعيدا .
اتهم حزب الله جهه تفتعل الذرائع المشبوهة لاستمرار العدوان من خلال اطلاق الصواريخ.
طالب مسؤولون في البيت الابيض الحكومة اللبنانية ضرورة السيطرة الكاملة على الجنوب.
تتجه الحكومة في الساعات المقبلة الى اطلاق دفعة أولى من التعيينات وما سُرّب منها لا يوحي بجدية النهوض.
يواصل لبنان معركته الديبلوماسية في تطويق التمادي الاسرائيلي في خرق اتفاق وقف اطلاق النار.
شكل طرح موضوعي قانون انتخاب جديد وتشكيل الهيئة الوطنية لالغاء الطائفية السياسية علامات استفهام بشأن التوقيت والتوجّه.
واصلت اسرائيل عملياتها الانتقامية من اطلاق الصواريخ من شمال الليطاني.
تواصل اسرائيل خرقها لوقف اطلاق النار انطلاقا من موازين القوى التي أفرزتها "جبهة المساندة".
أنذر ايمانويل ماكرون روسيا إن فازت في الحرب على أوكرانيا فأمن الأوروبي سيكون بخطر.