أعلن الرئيس الاميركي دونالد ترامب أنّ بقاء وجود عسكري أميركي في العراق هو لمراقبة إيران.
الأحد ٠٣ فبراير ٢٠١٩
أعلن الرئيس الاميركي دونالد ترامب أنّ بقاء وجود عسكري أميركي في العراق هو لمراقبة إيران.
واعتبر أنّ إيران تمثل "مشكلة حقيقية".
في المقابل، عاد وشدد على الانسحاب العسكري من سوريا وأفغانستان علي الرغم من تحذيرات مستشاريه العسكريين ورؤساء أجهزة المخابرات.
وأشار الى أنّ الولايات المتحدة تتجه الى الاعتماد على عمل أجهزة المخابرات في أفغانستان والرد على التطورات في سوريا من القواعد الاميركية في العراق المجاور.
وكشف ترامب أنّ بلاده أنفقت "ثروة" على قاعدة عين الأسد في غرب العراق ويجب الاحتفاظ بها.
وقال:" أحد الدوافع وراء رغبتي في الاحتفاظ بها هو أنني أريد مراقبة ايران على نحو ما لأنّ ايران تمثل مشكلة حقيقية".
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».