ترصد ساعة أبل الجديدة اضطراب نبض القلب واكتشاف أي كشكلة خطيرة في هذا العضو الحيويّ.
الأحد ١٧ مارس ٢٠١٩
ترصد ساعة أبل الجديدة اضطراب نبض القلب واكتشاف أي مشكلة خطيرة في هذا العضو الحيويّ.
وتؤدي أجهزة التكنولوجيا دورا بارزا في قطاع الرعاية الصحية حاضرا ومستقبلا.
ويأمل الباحثون أن تساعد التكنولوجيا في الرصد المبكر للرجفان الأذيني الأكثر شيوعا في اضطراب نبض القلب الذي يؤدي الى الإصابة بجلطات بنسب عالية.
وفي اجتماع الكلية الاميركية لطب القلب في مدينة نيو أورليانز، اتضح بالمعاينة، أنّ ساعة أبل كشفت اضطرابا في نبض قلب ثلث من مجموعة أشخاص جرّبوا هذه الساعة.
وتصلح البيانات التي تقدمها ساعة أبل ليقيّم الطبيب حالة القلب ونبضه وفق ما اعترف به الدكتور ماركو بيريز الباحث في كلية الطب في ستانفورد.
وتمثّل البيانات خطوة مهمة في سعي أبل لإثبات حضورها في مجال الرعاية الصحية.
وتملك ساعتها الجديدة "ستريس ٤" إمكانية إجراء رسم قلب لرصد أي مشكلة يعانيها، لذلك احتاجت الى ترخيص من إدارة الأغذية والعقاقير الاميركية.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».