تعاونت وكالة "كرياتيف فيرتيو" و"كوبنهاغن برايد" لتطوير صوت خاص لا ذكوري ولا أنثوي،للقضاء علي التحيّز في التكنولوجيا.
الأحد ٢٤ مارس ٢٠١٩
تعاونت وكالة "كرياتيف فيرتيو" و"كوبنهاغن برايد" لتطوير صوت خاص لا ذكوري ولا أنثوي،للقضاء علي التحيّز في التكنولوجيا.
اسم الصوت الجديد "كيو"، وهو محايد جنسيا.
وستسعمل التكنولوجيا هذا الصوت بعدما ازداد استعمال الأصوات في حياة البشرية في العصر التكنولوجي الحديث.
وسيتم تخطي توزيع الأدوار بين الصوت الذكوري الذي يواكب الخدمات الرقمية التي تتطلب مصداقية وموثوقية، مثل التطبيقات المصرفية والتأمين، والصوت الأنثوي المُستخدم في التوجيهات الخدماتية العامة، وسيكون بديلا للأصوات الأنثوية التي تقدم توجيهات منزلية وخدمات متعددة على غوغل مثلا.
وصوت "كيو" يتوزع على خمسة أصوات يمكن تعديلها، وهذه الأصوات لا تتعلق بأيّ من الثنائيات، الذكور أو الاناث، تم تعديلها باستخدام برنامج صوتي خاص يقدم صوتا محايدا.
صوت "كيو" سينتشر في الأماكن العامة، وسيقدّم ثقافة عصرية جديدة تناقض الثقافات التقليدية.
يواصل الاستاذ جوزيف أبي ضاهر انتقاد الطبقة السياسية بأسلوبه الخاص.
تفتح إشارة ترامب إلى استقبال الرئيس جوزاف عون في واشنطن بابًا سياسيًا ثقيلًا، قد يُخرج لبنان من سياسة التوازنات نحو لحظة خيارات حاسمة.
تتداخل العوامل السلبية في صناعة الحالة اللبنانية المتشعبة في انهياراتها وابتكاراتها في البقاء.
تتكثّف الإشارات عن تبدّل عميق في مقاربة واشنطن للملف اللبناني، فيما تتقاذف القوى السياسية الاتهامات بتسميم صورة خصومها في العاصمة الأميركية.
ينطلق الأستاذ جوزيف أبي ضاهر من ثقافة كمال جنبلاط كسياسي -أنموذج ليقارن بينه وبين سياسيي هذا الزمن.
في لحظة إقليمية مكتظة بالتغيّرات بعد «طوفان الأقصى»، تبرز الحاجة إلى قراءة متأنّية لمساري السعودية وإيران، ومدى انعكاس هذين المسارين على الساحة اللبنانية .
تضيق هوامش المناورة أمام حزب الله في لحظة إقليمية دقيقة تتشابك فيها الضغوط المالية والسياسية والعسكرية، بينما لبنان بأسره يبدو عالقاً في الكماشة.
نشرت وكالة رويترز تحقيقا بعنوان"مصادر: إسرائيل تطلب من جيش لبنان تكثيف البحث عن أسلحة حزب الله".
لطالما جذبت مشاركة المجنسين في الانتخابات النيابية المراقبين لتحديد نسبة تأثيرهم على النتائج.
في «لقاء تنسيقي» عقد في بلدة المصيلح أطلق رئيس البرلمان نبيه بري ما وصفه بـ«البداية من أجل وضع خطة للبدء بإعادة الإعمار».