- افتتحت شركة ت. غرغور وأولاده الوكيل الحصري والوحيد لمرسيدس-بنز في لبنان، مركزها الجديد المخصّص لإصلاح وطلاء هياكل السيارات.
الخميس ٢٨ مارس ٢٠١٩
افتتحت شركة ت. غرغور وأولاده الوكيل الحصري والوحيد لمرسيدس-بنز في لبنان، مركزها الجديد المخصّص لإصلاح وطلاء هياكل السيارات الذي تم نقله من منطقة البوار الى منطقة المدوّر في بيروت.
وتهدف هذه النقلة لتأمين مساحة أكبر تمتدّ على 6.969 متر مربع لاستقبال عدد أكبر من السيارات وتقديم خدمة أسرع للزبائن. وهذا المركز المصمّم بتقنية عالية حيث تمّ الاهتمام بأدقّ التفاصيل، يتميّز بموقع استراتيجي ومركزي يتضمّن 22 محطّة لاستقبال كافة سيّارات مرسيدس-بنز.
ونظراً لالتزام المركز الجديد بالتميز، فهو يشكّل محطّة خدمة متطوّرة حيث يتمّ استقبال وتقديم خدمات إصلاح وطلاء هياكل سيارات مرسيدس-بنز.
وفي هذه المناسبة، قال السيد سيزار عون، المدير العام لشركة مرسيدس-بنز في شركة ت. غرغور وأولاده: "في خضمّ الأزمة الاقتصادية والاجتماعية التي يشهدها البلد، يُشكّل افتتاح أحدث مراكزنا لإصلاح وطلاء هياكل السيارات في منطقة المدور خير دليل على مكانة مرسيدس-بنز الرائدة في سوق السيارات الفاخرة في لبنان. ويكمن هدفنا الرئيسيّ في الارتقاء دائمًا بمستوى الخدمات التي نقدّمها لزبائننا لكي نتخطّى توقعاتهم من خلال التجارب الاستثنائية والتزامنا بالتمّيز."
يتناول الأستاذ جوزيف أبي ضاهر ملامح مما يصفه ب "لبنان في قلوب الكبار".
تفاجأ من التقى الموفد الفرنسي إيف جان لودريان بأنّه لم يبادر بل سأل واستمع.
يعيش لبنان لحظة مفصلية تحددها المسارات المتناقضة بين الحرب والتفاوض.
يستعيد الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صورة البطريرك المعوشي بين المرحبين به في البسطا.
شكّل تعيين السفير سيمون كرم لتمثيل لبنان في لجنة الـ ميكانيزم إشارة واضحة إلى بدء المسار التفاوضي مع إسرائيل.
كتب الاستاذ جوزيف أبي ضاهر نصاً مستوحى من زيارة البابا الى عنايا.
احتصنت ساحة الشهداء في وسط بيروت عند الرابعة من بعد ظهر اليوم اللقاء المسكوني والحواري بين الأديان الذي جمع البابا برؤساء الطوائف في لبنان.
يسترجع الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صفحة من ذكرياته مع الخوري يوسف عون ويوسف شرابيه.
يتذكّر الاستاذ جوزيف أبي ضاهر صديقه الفنان التشكيلي سمير أبي راشد.
في لحظةٍ تتنازع فيها الخطابات الدينية والمزايدات السياسية على معنى القضية الفلسطينية، جاءت زيارة البابا لتعيد الاعتبار للصوت الحضاري والأخلاقي- الانساني.