يُحيي "مركز التراث اللبناني" في LAU ذكرى مرور عشر سنوات على غياب سعيد عقل.
الخميس ٠٤ يناير ٢٠٢٤
في سلسلة اللقاءَات الشهرية التي يعقدها "مركز التراث اللبناني" في الجامعة اللبنانية الأَميركية LAU، دعا هذا الشهر، نهارَ الإِثنين المقبل، إِلى مؤْتمر "10 سنوات على غياب سعيد عقل"، يُديرُه مدير "المركز" الشاعر هنري زغيب، ويتشكَّل من ثلاث جلسات أَكاديمية تختتِمها سهرةٌ غنائية من قصائد سعيد عقل الـمُلَحَّنة. في الجلسة الأُولى كلماتٌ للشاعرة اللبنانية مي الريحاني (من واشنطن): "فارسُ الشعر والحصانُ الأَبيض"، والأَديب اللبناني عبدالله نعمان (من باريس): "سعيد عقل حارسُ مملكة الشعر والجمال"، والأُستاذ سهيل مطر: "سعيد عقل الـمُعلِّم". في الجلسة الثانية كلمتان من الشاعر شوقي بزيع: "اللغةُ القُصوى والتحليقُ فوق الحياة"، والدكتورة زهيدة درويش جبور: "سعيد عقل والهوية اللبنانية المركَّبة". في الجلسة الثالثة كلمتان من الدكتورة هند أَديب: "مشواري الأَدبي والإِنساني مع سعيد عقل"، والمحامي الكاتب أَلكسندر نجار: "ما تعلَّمْتُهُ من سعيد عقل". تتخلَّل الجلسات قصائدُ من سعيد عقل يقرأُها هنري زغيب. وختامًا سهرةٌ غنائية من قصائد سعيد عقل الـمُلَحَّنة: بقيادة المايسترو أَندريه الحاج وغناء السيِّدة كارلا رميا. الجلساتُ الأَكاديمية الثلاث تبدأُ في الثالثة بعدَ ظهر الإِثنين المقبل 8 كانون الثاني الجاري، في القاعة 903 من كلية عدنان القصار لإِدارة الأَعمال - الطابق الأَرضي من مبنى الجامعة الجديد (المدخل الأَعلى)، والسهرةُ الغنائية لساعة واحدة على "مسرح غولبنكيان" داخل حرَم الجامعة في بيروت. والدعوة عامة مفتوحة.
تصاعدت مخاطر الحرب الاقليمية بعد الرد الصاروخي الايراني على اسرائيل فسارعت الولايات المتحدة الى الاحتواء.
تكثفت المساعي الفرنسية على خطي ساحة النجمة والجنوب.
ينتظر اللبنانيون على مفترق تداعيات المواجهة الايرانية الاسرائيلية وانعكاساتها على الساحة الداخلية.
ترك الهجوم الايراني على اسرائيل رسائل مهمة تتخطى فعله المباشر.
تلوح في الأفق بوادر معركة قاسية بين القوات اللبنانية وحزب الله على خلفية مقتل باسكال سليمان، فهل تبقى في إطارها السياسي؟
تبقى صورة باسكال سليمان وعائلته خير مثال لتحديد هوية القاتل والقتيل.
أعلن رئيس حكومة تصريف الأعمال نجيب ميقاتي البحث عن سبل تمويل إعادة بناء الجنوب.
وجهت اسرائيل باغتيالها محمد رضا زاهدي ضربة موجعة الى محور الممانعة في الاقليم.
تصاعدت المخاوف من إقدام اسرائيل على خطوة عسكرية في الجنوب بعد رفح.
قررت السلطات الأردنية منع وصول المتظاهرين الى الحدود مع الأراضي الفلسطينية المحتلة كما يحصل في جنوب لبنان.